بدر أعراب
مثلما عوَّدكم موقع ناظورسيتي بين الفينة والأخرى، توَّخياً منه لـإضاءة ومضة من ومضات الزمن الناظوري الجميل واستحضار فلتة من فلتاته البرّاقة من الذاكرة الجماعية، ضمن ركـن "وشـم الذاكرة".
نوستالجيا اليوم، تؤرخ للحضور البهيّ للكاتب العالمي الراحل محمد شكري، لمسقط رأسه بآيت شيشار، أو بالأحرى بالناظور التي لم يكن يزورها إلاّ لماماً في حالات نادرة، وهـو سليل المنطقة التي اُستقبل فيها استقبال الأبطال والضيوف الكبار.
وتوثّق الصورة التي يظهر فيها كلا من الفاعلين قيس ومرزوق الورياشي، إلى جانب الراحل محمد شكري، لحظة زيارته لبلدته بني شيكر، على هامش حضوره ضمن نشاط ملتقًى ثقافي إشعاعي أقامته عهدذاك جمعية "إلماس" تحت إسم "إيرَارْ أُورَارْ"، حيث تمّت استضافته وسط حفاوة النخبة الأنتليجينسية بالمنطقة.
مثلما عوَّدكم موقع ناظورسيتي بين الفينة والأخرى، توَّخياً منه لـإضاءة ومضة من ومضات الزمن الناظوري الجميل واستحضار فلتة من فلتاته البرّاقة من الذاكرة الجماعية، ضمن ركـن "وشـم الذاكرة".
نوستالجيا اليوم، تؤرخ للحضور البهيّ للكاتب العالمي الراحل محمد شكري، لمسقط رأسه بآيت شيشار، أو بالأحرى بالناظور التي لم يكن يزورها إلاّ لماماً في حالات نادرة، وهـو سليل المنطقة التي اُستقبل فيها استقبال الأبطال والضيوف الكبار.
وتوثّق الصورة التي يظهر فيها كلا من الفاعلين قيس ومرزوق الورياشي، إلى جانب الراحل محمد شكري، لحظة زيارته لبلدته بني شيكر، على هامش حضوره ضمن نشاط ملتقًى ثقافي إشعاعي أقامته عهدذاك جمعية "إلماس" تحت إسم "إيرَارْ أُورَارْ"، حيث تمّت استضافته وسط حفاوة النخبة الأنتليجينسية بالمنطقة.