المزيد من الأخبار






يهم الناظوريين... الأبناك الإسلامية تبدأ العمل غدا الأربعاء


يهم الناظوريين... الأبناك الإسلامية تبدأ العمل غدا الأربعاء
ناظورسيتي \ متابعة

تحدثت تقارير صحفية عن شروع مجموعة من المؤسسات المصرفية التشاركية يوم غد الأربعاء، في تسويق خدمات هذه المصارف الجديدة، بعد تسليم العقود الخاصة بفتح الحسابات الخاصة بهذه البنوك التشاركية المغربية، بحيث أصبح بإمكان المواطنين ابتداء من الأربعاء الاستفادة من الخدمات المالية الجديدة.

وأضافت ذات التقارير أنه سبق للدولة المغربية في السابق، أن رخصت لعدد المؤسسات البنكية بتقديم هذه الخمات،و هي بنك القرض العقاري والسياحي بشراكة مع بنك قطر الدولي الإسلامي، والبنك المغربي للتجارة الخارجية لإفريقيا بشراكة مع المجموعة السعودية البحرينية دلة البركة، والبنك الشعبي المركزي مع المجموعة السعودية غايدنس (وهي شركة مالية متخصصة في التمويل العقاري)، والقرض الفلاحي للمغرب بشراكة مع المؤسسة الإسلامية لتنمية القطاع الخاص التابعة للبنك الإسلامي للتنمية، والتجاري وفا بنك، و البنك المغربي للتجارة والصناعة ومصرف المغرب والشركة العامة المغربية للأبناك لتقديم منتوجات بنكية تشاركية.

ووفقا للتقارير نفسها، من المنتظر أن تشرع مؤسسات التأمين التكافلي في تقديم خدماتها في شهر مارس من السنة المقبلة؛ وهو ما قد يؤثر على الخدمات التمويلية “مرابحة”، التي ستشرع المصارف في تقديمها انطلاقا من يوم غد الأربعاء



1.أرسلت من قبل amaghrabi في 25/07/2017 19:31
بسم الله الرحمان الرحيم.هذه الابناك ليست لا اسلامية ولا تشاركية ولكن هي في نظري ابناك تحايلية,.رغم أن المثل يقول "لا حيلة مع الله"فهؤلاء الشرقيون الوهابيون الذين اخترعوا هذه الابناك يستعملون الحيل مع الله حينما يريدون أن يحققوا مصالحهم فتراهم يجتهدون ويحثون علماءهم على الاجتهاد لتبرير غايتهم والحصول على تزكية من فتاوي وهابية تخدم المصالح المالية للسلطات الحاكمة وتضحك على ذقون المسلمين المؤمنين الذين يخافون الله ويخافون من العقوبة اللاهية الاخروية.السلف في الاسلام أن أعطيك درهما وترد لي درهما, بدون زيادة ولا نقصان.وسيعرف ذلك المواطن المغربي حينما يقترب من هذه الابناك التي لها اولا وقبل كل شيئ مسطرة قانونية معقدة وصعبة بحيث اذا طلبت منها القرض فسترى التعقيدات والصعوبات وربما أخير لا تحصل على شيئ ويقدم لك الاعتذار ويخسرون عليك كلمة مع الاسف.وثانيا الفائدة او الربح الذي تدفعه الى هذه البنوك يكون مرتفعا على ما تأخذه الابناك العادية.وهذا عشناه في التسعينيات في المانيا وعاشته الجمعيات الايلامية التي كانت تحبب الابناك الاسلامية لشراء المساجد في اروبا ولكن في الاخير جميع الجمعيات التي أعرفها في ألمانيا اعتمدت على البنوك الربوية لسهولة مساطرها والحصول على القرض بسرعة فائقة وبفوائد أقل مما كانت ستدفع الى هذه الابناك الاحتيالية التسويفية التي لا تصلح الا لاصحاب البترودولار,اما المغاربة ففي اعتقادي لا تصلح لهم وسيكتشفونها عما قريب.وختاما فهي في نظري ابناك ربوية مائة في الوئة وانما تتحايل مع الله ولا حيلة مع الله

2.أرسلت من قبل Abdo في 25/07/2017 22:11 من المحمول
Mzyan ahssan mn lbonouques al oukhra daba khan nas yfat7ou al hssab f les banques islamiques.baz....

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح