وكيل لائحة “الميزان” يجوب شوارع زايو محاطا بالمئات من أنصاره
مادة اشهارية
انطلقت مع عصر اليوم الاثنين 26 شتنبر الجاري الحملة الانتخابية الميدانية الممهدة للانتخابات 07 أكتوبر المقبل والخاصة بدائرة الناظور، وقد دشن حزب الاستقلال جولاته من خلال التواصل مع المواطنين بمختلف أحياء مدينة زايو، وتقديم وكيل لائحته محمد الطيبي الذي اكتسب تجربة وحنكة مهمتين في التدبير الجماعي والتمثيل النيابي من خلال إشرافه على رئاسة المجلس الجماعي لزايو، وتمثيله بالبرلمان لثمانية عشر سنة.
وقد لوحظ خلال جولة اليوم تجاوبا كبيرا للمواطنين مع مرشح “الميزان”، حيث عبر الكثيرون عن استعدادهم للتصويت على حزب الاستقلال، ومرشحه محمد الطيبي الذي رافقه خلال هذه الجولة عدد من القيادات المحلية للحزب بالإضافة إلى مناضلي حزب علال الفاسي.
وفي تصريح له، عبر أحد مناصري الحزب عن سعادته بالتجاوب الكبير للمواطنين مع مرشحهم، معزيا ذلك إلى “التواصل مع الناخبين والناخبات بخطاب يميزه الصدق والابتعاد عن الوعود الكاذبة”.
وأضاف ذات المتحدث أن “المواطنين يعقدون آمالا كبيرة على حزب الاستقلال من أجل الإصلاح والتنمية، معتبرا أن هذه الآمال تضاعف حجم المسؤولية على حزب “الميزان” لتحقيق ما يصبو إليه المواطنون”.
انطلقت مع عصر اليوم الاثنين 26 شتنبر الجاري الحملة الانتخابية الميدانية الممهدة للانتخابات 07 أكتوبر المقبل والخاصة بدائرة الناظور، وقد دشن حزب الاستقلال جولاته من خلال التواصل مع المواطنين بمختلف أحياء مدينة زايو، وتقديم وكيل لائحته محمد الطيبي الذي اكتسب تجربة وحنكة مهمتين في التدبير الجماعي والتمثيل النيابي من خلال إشرافه على رئاسة المجلس الجماعي لزايو، وتمثيله بالبرلمان لثمانية عشر سنة.
وقد لوحظ خلال جولة اليوم تجاوبا كبيرا للمواطنين مع مرشح “الميزان”، حيث عبر الكثيرون عن استعدادهم للتصويت على حزب الاستقلال، ومرشحه محمد الطيبي الذي رافقه خلال هذه الجولة عدد من القيادات المحلية للحزب بالإضافة إلى مناضلي حزب علال الفاسي.
وفي تصريح له، عبر أحد مناصري الحزب عن سعادته بالتجاوب الكبير للمواطنين مع مرشحهم، معزيا ذلك إلى “التواصل مع الناخبين والناخبات بخطاب يميزه الصدق والابتعاد عن الوعود الكاذبة”.
وأضاف ذات المتحدث أن “المواطنين يعقدون آمالا كبيرة على حزب الاستقلال من أجل الإصلاح والتنمية، معتبرا أن هذه الآمال تضاعف حجم المسؤولية على حزب “الميزان” لتحقيق ما يصبو إليه المواطنون”.
