وسط أجواء ربانية مهيبة.. الآلاف من ساكنة الدريوش تؤدي صلاة عيد الفطر بمصلى العيدين
ناظورسيتي | إسماعيل الجراري
حج الآلاف من ساكنة مدينة الدريـوش صباح اليوم الإثنين 26 يونيو المصادفِ ليوم عيد الفطر المبارك، صوب مصلى العيدين، لأداء شعائر صلاة عيد الفطر، حيث امتلأت جنبات الساحة بالمصلّين الذين أدوا الفريضة في أجواء روحانية ملؤها الخشوع والرهبة..
هذا، وبذات المناسبة ترأس جمال خلوق عامل صاحب الجلالة على عمالة إقليم الدريوش تأدية شعائر صلاة عيد الفطر المبارك، وذلك في أجواء ربانية مهيبة، حيث رافق عامل الإقليم رئيس المجلس العلمي المحلي، وكبار الشخصيات المدنية والعسكرية ورجال السلطة والمنتخبون والآلاف من سكان حاضرة الإقليم.
وقد أم المصلين إمام المسجد الأعظم، كما ألق خطبة العيد التي تطرق فيها إلى الأهمية الكبرى التي تكتيسها سنة عيد الفطر وما لها من جزاء وفضل عند الله عزوجل، مؤكداً على التضامن وتقوية روابط صلة الرحم، واستغلال هذه المناسبة لبث الفرحة والبهجة في نفوس الأهل والأحباب، كما نبه إلى التمسك بما تمت الإستفادة منه في شهر رمضان، والحفاظ على القيم والخصال التي كان المسلم يلتزم بها في الشهر الفضيل.
وبعد الصلاة والخطبة، وفي أجواء عفوية وأخوية تكتسيها السكينة والإيمان انخرط جميعُ المصلّين في مبادلةِ المُباركات التهنئات في ما بينهم في أجواء أخويّة، قبل أن ينصرف الكلّ إلى أهله لمباركة العيد وزيارة الأقارب والأحباب في هذا اليوم المبارك.
حج الآلاف من ساكنة مدينة الدريـوش صباح اليوم الإثنين 26 يونيو المصادفِ ليوم عيد الفطر المبارك، صوب مصلى العيدين، لأداء شعائر صلاة عيد الفطر، حيث امتلأت جنبات الساحة بالمصلّين الذين أدوا الفريضة في أجواء روحانية ملؤها الخشوع والرهبة..
هذا، وبذات المناسبة ترأس جمال خلوق عامل صاحب الجلالة على عمالة إقليم الدريوش تأدية شعائر صلاة عيد الفطر المبارك، وذلك في أجواء ربانية مهيبة، حيث رافق عامل الإقليم رئيس المجلس العلمي المحلي، وكبار الشخصيات المدنية والعسكرية ورجال السلطة والمنتخبون والآلاف من سكان حاضرة الإقليم.
وقد أم المصلين إمام المسجد الأعظم، كما ألق خطبة العيد التي تطرق فيها إلى الأهمية الكبرى التي تكتيسها سنة عيد الفطر وما لها من جزاء وفضل عند الله عزوجل، مؤكداً على التضامن وتقوية روابط صلة الرحم، واستغلال هذه المناسبة لبث الفرحة والبهجة في نفوس الأهل والأحباب، كما نبه إلى التمسك بما تمت الإستفادة منه في شهر رمضان، والحفاظ على القيم والخصال التي كان المسلم يلتزم بها في الشهر الفضيل.
وبعد الصلاة والخطبة، وفي أجواء عفوية وأخوية تكتسيها السكينة والإيمان انخرط جميعُ المصلّين في مبادلةِ المُباركات التهنئات في ما بينهم في أجواء أخويّة، قبل أن ينصرف الكلّ إلى أهله لمباركة العيد وزيارة الأقارب والأحباب في هذا اليوم المبارك.
