والي جهة الشرق و عامل الناظور يستقبلان قطار المناخ بمدينة الناظور
توفيق .ب - حمزة-ج
استقبل والي جهة الشرق و عامل اقليم الناظور صباح اليوم بالمحطة الجنوبية للقطار “قطار المناخ” بمدينة الناظور ، 12 مدينة مغربية “الدار البيضاء، الرباط، القنيطرة، مكناس، فاس، تازة، وجدة، الناظور، طنجة، خريبكة، آسفي، ومراكش كمحطة أخيرة، حيث سيظل مفتوحا لكافة المواطنين، لمدة 11 يوما أي طيلة انعقاد المؤتمر مناخ بعاصمة النخيل ..
و يعتبر قطار المناخ- حسب وسائل اعلام وطنية- الذي أُعطيت انطلاقته يوم 20 أكتوبر 2016 مبادرة بيئية توعوية فريدة من نوعها، وهو قطار متحرك يشمل معارض متنوعة، وعروضا إعلامية، ومداخلات خبراء وأخصائيين، يخاطبون ركاب هذا القطار المجاني حول طرق العناية بالبيئة، ويحذرون من التغيرات المناخية.
ويهدف “قطار المناخ”، وفق القائمين على هذه التجربة، لا سيما المكتب الوطني للسكك الحديدية والوزارة المكلفة بالبيئة، إلى تعريف المواطنين المغاربة من ركابه بأهمية احترام البيئة المحيطة والمحافظة عليها، وتحسيسهم أيضا بالتدابير التي ينبغي اتخاذها لمواجهة تداعيات التغيرات المناخية، والحدّ من آثار الغازات المسببة للاحتباس الحراري.
وحضر إلى جانب الولي و عامل الاقليم ، باشا المدينة و مختلف الأجهزة الأمنية وبعض رجال السلطة المحلية وأعوانها، من أجل تأمين مرور القطار الذي سيحل غدا بمدينة وجدة، ثم العودة عبر مدينة جرسيف في اتجاه مدينة فاس التي سيحل بها يومي 30 و 31 من هذا الشهر.
استقبل والي جهة الشرق و عامل اقليم الناظور صباح اليوم بالمحطة الجنوبية للقطار “قطار المناخ” بمدينة الناظور ، 12 مدينة مغربية “الدار البيضاء، الرباط، القنيطرة، مكناس، فاس، تازة، وجدة، الناظور، طنجة، خريبكة، آسفي، ومراكش كمحطة أخيرة، حيث سيظل مفتوحا لكافة المواطنين، لمدة 11 يوما أي طيلة انعقاد المؤتمر مناخ بعاصمة النخيل ..
و يعتبر قطار المناخ- حسب وسائل اعلام وطنية- الذي أُعطيت انطلاقته يوم 20 أكتوبر 2016 مبادرة بيئية توعوية فريدة من نوعها، وهو قطار متحرك يشمل معارض متنوعة، وعروضا إعلامية، ومداخلات خبراء وأخصائيين، يخاطبون ركاب هذا القطار المجاني حول طرق العناية بالبيئة، ويحذرون من التغيرات المناخية.
ويهدف “قطار المناخ”، وفق القائمين على هذه التجربة، لا سيما المكتب الوطني للسكك الحديدية والوزارة المكلفة بالبيئة، إلى تعريف المواطنين المغاربة من ركابه بأهمية احترام البيئة المحيطة والمحافظة عليها، وتحسيسهم أيضا بالتدابير التي ينبغي اتخاذها لمواجهة تداعيات التغيرات المناخية، والحدّ من آثار الغازات المسببة للاحتباس الحراري.
وحضر إلى جانب الولي و عامل الاقليم ، باشا المدينة و مختلف الأجهزة الأمنية وبعض رجال السلطة المحلية وأعوانها، من أجل تأمين مرور القطار الذي سيحل غدا بمدينة وجدة، ثم العودة عبر مدينة جرسيف في اتجاه مدينة فاس التي سيحل بها يومي 30 و 31 من هذا الشهر.
