هل سيخصص الحموشي فرقة خاصة لمكافحة الإرهاب بالناظور ومدن الريف؟
ناظورسيتي: مهدي عزاوي
منذ تعيينه مديرا عاما للأمن الوطني، وعبد اللطيف الحموشي يقوم بعدة إجراءات، وقد تناولت مجوعة من وسائل الإعلام الوطنية، أنه من بين التغييرات التي يحملها الحموشي هي تتعلق بدراسة استراتيجية كاملة لتحديث جهاز الأمن، وإعطائه الإمكانات البشرية واللوجيستية والتكنولوجية اللازمة للعمل. ومن المنتظر أن يتم تغيير الزي الرسمي لرجال الأمن بعد مدة معينة، كما سيتم توفير وسائل تدخلات جديدة بالنسبة إلى مصالح الشرطة القضائية وعناصر التدخل السريع.
كما أن المواطن المغربي بدأ يلاحظ أنه ومنذ أن خرج المركز المغربي للأبحاث القضائية، إلى العلن ومنذ تربع الحموشي على رأس المؤسسة الأمنية، والسلطات المغربية تعتقل الموالين إلى التنظيمات الإرهابية خصوصا الموالين لتنظيم داعش، وهذا ما جعل الجميع يشيد بهذا العمل ويشعر بالأمان خلافا لدول مجاورة التي يعيش مواطنها رعبا حقيقيا بسبب توسع تنظيم "داعش" بها.
ورغم ذلك فإن الخطر الذي تمثله الخلايا النائمة لتنظيم داعش والموالين لها، والمتواجدين بالخصوص في مناطق معينة بالمغرب، خصوصا بمدن الشمال والريف ومن بينها الناظور، تجعل المتتبع يتحدث عن ضرورة خلق فرق خاصة لمكافة الإرهاب بهذه المناطق، لما تعرفه من انتشار الفكر "الجهادي" والإسلام "المتطرف"، ما يستدعي فرق خاصة بها ولتنفيذ عمليات ايقاف استباقية.
ومع هذا التغيير الذي تعرفه المؤسسة الأمنية بالمغرب، فهل سيخصص الحموشي فقة خاصة لمكافحة الإرهاب بالناظور والريف ومدن الشمال؟ وأن تخرج هي كذلك للعن وتعمل بجميع المناطق التي تعرف إنتشار الفكر "الجهادي".
منذ تعيينه مديرا عاما للأمن الوطني، وعبد اللطيف الحموشي يقوم بعدة إجراءات، وقد تناولت مجوعة من وسائل الإعلام الوطنية، أنه من بين التغييرات التي يحملها الحموشي هي تتعلق بدراسة استراتيجية كاملة لتحديث جهاز الأمن، وإعطائه الإمكانات البشرية واللوجيستية والتكنولوجية اللازمة للعمل. ومن المنتظر أن يتم تغيير الزي الرسمي لرجال الأمن بعد مدة معينة، كما سيتم توفير وسائل تدخلات جديدة بالنسبة إلى مصالح الشرطة القضائية وعناصر التدخل السريع.
كما أن المواطن المغربي بدأ يلاحظ أنه ومنذ أن خرج المركز المغربي للأبحاث القضائية، إلى العلن ومنذ تربع الحموشي على رأس المؤسسة الأمنية، والسلطات المغربية تعتقل الموالين إلى التنظيمات الإرهابية خصوصا الموالين لتنظيم داعش، وهذا ما جعل الجميع يشيد بهذا العمل ويشعر بالأمان خلافا لدول مجاورة التي يعيش مواطنها رعبا حقيقيا بسبب توسع تنظيم "داعش" بها.
ورغم ذلك فإن الخطر الذي تمثله الخلايا النائمة لتنظيم داعش والموالين لها، والمتواجدين بالخصوص في مناطق معينة بالمغرب، خصوصا بمدن الشمال والريف ومن بينها الناظور، تجعل المتتبع يتحدث عن ضرورة خلق فرق خاصة لمكافة الإرهاب بهذه المناطق، لما تعرفه من انتشار الفكر "الجهادي" والإسلام "المتطرف"، ما يستدعي فرق خاصة بها ولتنفيذ عمليات ايقاف استباقية.
ومع هذا التغيير الذي تعرفه المؤسسة الأمنية بالمغرب، فهل سيخصص الحموشي فقة خاصة لمكافحة الإرهاب بالناظور والريف ومدن الشمال؟ وأن تخرج هي كذلك للعن وتعمل بجميع المناطق التي تعرف إنتشار الفكر "الجهادي".
