هذه حقيقة منع المواطنين البالغين أقل من 30 سنة من دخول مدينة مليلية المحتلة
ناظورسيتي: متابعة
أوضح مصدر موثوق، ان الأخبار التي تناقلتها مجموعة من المواقع الإلكترونية و صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، بشأن عدم سماح السلطات الإسبانية للبالغين أقل من 30 عاماً من دخول مدينة مليلية المحتلة، مجرد اشاعة أطلقها بعض الأشخاص تزامناً وإغلاق البوابة الحدودية ببني أنصار صباح يوم امس الخميس بسبب الاكتظاظ.
وأضاف مصدر "ناظورسيتي"، أن السلطات الإسبانية لم تخرج بأي قرار من هذا القبيل، ولم تصدر أي قانون أو منشور يمنع المواطنين المغاربة القاطنين بالناظور والبالغين أقل من 30 عاماً من دخول الثغر المحتل بدون تأشيرة.
إلى ذلك، ذكرت الشرطة الاسبانية، أن إغلاق المعابر الحدودية الثلاثة ببني أنصار و فرخانة وباريوتشينو، امس الخميس، يعتبر اجراءً عادي لا يدم طويلا، و يروم فقط تنظيم طوابير ممتهني التهريب المعيشي اجتناباً للاكتظاظ ووقوع حوادث، ولضمان ظروف السلامة أيضا.
وعاش المعبر الحدودي بني أنصار- مليلية، صباح أمس الخميس، حالة من الفوضى بعد إقدام السلطات الإسبانية على إغلاق الباب الرئيسي في وجه ممتهني التهريب المعيشي، ما تسبب في ازدحام شديد داخل المعبر، و احتج عليه ألاف المغاربة بالإضافة إلى جمعية التجار بالثغر المحتل.
أوضح مصدر موثوق، ان الأخبار التي تناقلتها مجموعة من المواقع الإلكترونية و صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، بشأن عدم سماح السلطات الإسبانية للبالغين أقل من 30 عاماً من دخول مدينة مليلية المحتلة، مجرد اشاعة أطلقها بعض الأشخاص تزامناً وإغلاق البوابة الحدودية ببني أنصار صباح يوم امس الخميس بسبب الاكتظاظ.
وأضاف مصدر "ناظورسيتي"، أن السلطات الإسبانية لم تخرج بأي قرار من هذا القبيل، ولم تصدر أي قانون أو منشور يمنع المواطنين المغاربة القاطنين بالناظور والبالغين أقل من 30 عاماً من دخول الثغر المحتل بدون تأشيرة.
إلى ذلك، ذكرت الشرطة الاسبانية، أن إغلاق المعابر الحدودية الثلاثة ببني أنصار و فرخانة وباريوتشينو، امس الخميس، يعتبر اجراءً عادي لا يدم طويلا، و يروم فقط تنظيم طوابير ممتهني التهريب المعيشي اجتناباً للاكتظاظ ووقوع حوادث، ولضمان ظروف السلامة أيضا.
وعاش المعبر الحدودي بني أنصار- مليلية، صباح أمس الخميس، حالة من الفوضى بعد إقدام السلطات الإسبانية على إغلاق الباب الرئيسي في وجه ممتهني التهريب المعيشي، ما تسبب في ازدحام شديد داخل المعبر، و احتج عليه ألاف المغاربة بالإضافة إلى جمعية التجار بالثغر المحتل.
