هذا ما قررته المحكمة في ملف مقتل الطالب "أنور"
ناظورسيتي: متابعة
في واقعة هزت الرأي العام المغربي والمحلي في مدينة طنجة، قررت غرفة الجنايات الأولى لدى محكمة الاستئناف بطنجة، اليوم الثلاثاء، تأجيل النظر في قضية مقتل الطالب أنور العثماني، الذي قُتل على يد فتاة قاصر كانت برفقته داخل شقة في شهر نونبر من العام الماضي.
تم تأجيل الجلسة بسبب ضرورة حضور جميع المصرحين في هذه القضية، وقد شهدت الجلسة حضور والد الفتاة القاصر المتهمة لأول مرة.
الفتاة، التي تبلغ من العمر 17 سنة، تواجه تهما بالاشتباه في ارتكاب جريمة القتل العمد وجناية السرقة، وفقا للفصول 392 و 509 من القانون الجنائي.
في واقعة هزت الرأي العام المغربي والمحلي في مدينة طنجة، قررت غرفة الجنايات الأولى لدى محكمة الاستئناف بطنجة، اليوم الثلاثاء، تأجيل النظر في قضية مقتل الطالب أنور العثماني، الذي قُتل على يد فتاة قاصر كانت برفقته داخل شقة في شهر نونبر من العام الماضي.
تم تأجيل الجلسة بسبب ضرورة حضور جميع المصرحين في هذه القضية، وقد شهدت الجلسة حضور والد الفتاة القاصر المتهمة لأول مرة.
الفتاة، التي تبلغ من العمر 17 سنة، تواجه تهما بالاشتباه في ارتكاب جريمة القتل العمد وجناية السرقة، وفقا للفصول 392 و 509 من القانون الجنائي.
كما يتابع أحد أقارب الفتاة بتهمة إخفاء شيء متحصل عليه من جناية أو جنحة، وفقا للفصل 299 من نفس القانون.
يعود تاريخ الجريمة الشنعاء إلى السبت الموافق 05 نونبر من العام الماضي 2022، عندما عُثر على جثة الطالب العثماني في شقة سكنية بحي مسنانة في طنجة. كان يعيش في هذه الشقة بمفرده.
كانت جثته تحمل عدة طعنات في أطرافها العلوية، ويشتبه في أنها نتيجة اعتداء بواسطة أداة حادة.
تحظى المحاكمة بمتابعة كبيرة وترقب من قبل الجمهور الذي ينتظر الحكم النهائي في هذه القضية الحساسة التي أثرت في نفوس الكثيرين.
يعود تاريخ الجريمة الشنعاء إلى السبت الموافق 05 نونبر من العام الماضي 2022، عندما عُثر على جثة الطالب العثماني في شقة سكنية بحي مسنانة في طنجة. كان يعيش في هذه الشقة بمفرده.
كانت جثته تحمل عدة طعنات في أطرافها العلوية، ويشتبه في أنها نتيجة اعتداء بواسطة أداة حادة.
تحظى المحاكمة بمتابعة كبيرة وترقب من قبل الجمهور الذي ينتظر الحكم النهائي في هذه القضية الحساسة التي أثرت في نفوس الكثيرين.
