المزيد من الأخبار






هذا ما قاله الداعية محمد بونيس عن الاحتفال بعيد الحب


هذا ما قاله الداعية محمد بونيس عن الاحتفال بعيد الحب
ناظورسيتي | وليد بدري

تداول روّاد ناظوريون على موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، شريطا صوتياً يتحدث فيه خطيب الجمعة المعروف الريفي محمد بونيس، عن حكم الشرع بخصوص الاحتفال بعيد الحبّ الذي أصبح يعرف تزايد عدد المحتفلين به من مختلف الفئات العمرية.

وقال الداعية إنه رأى الشباب عبر مواقع التواصل الافتراضية، يتبادلون التهاني بمناسبة عيد العيد ويرسلون الورود الحمراء لبعضهم البعض تعبيرا ع الحبّ، "فعن أيّ حبّ تتحدثون يا شباب الإسلام؟!" يردف بونيس.

وأضاف الخطيب أن لحبّ الآباء والأجداد والأم والزوجة يوماً للاحتفال به، لأن المفترض "العيش مع هذا النوع من الحب ليل نهار، لنرجو به حسنات عند الله عز وجل، ولكن أن ينساق عدد كبير من الشباب والنساء وراء البدع فهذا ما لم ينزل به الله من سلطان".





1.أرسلت من قبل Adam في 14/02/2017 19:25 من المحمول
أتحداك يا شيخ أن تأتيني بآية واحدة تتكلم على الحب ومحبة الآخر ، إسلامنا يجهل ذلك تماما ، لو كنا نعرف قيمة الحب والمحبة الموجودة عند الكفرة ، لأحبنا الله كما أحبهم .

2.أرسلت من قبل aziz في 14/02/2017 21:43
NA3AM Assi MOHAMED BONANNAS , MA3AKA HA9 LIANNA AL-ISLAME LAAAAA YA3RIFO AL-MAHABBA YA3RIFO ILLA AL-GHAZAWATE WAL KARAHIYA WAL 3ONF , AMMA AL-HOB 3INDA SAYIDONA AISSA FA9ATE .

AL-ISLAME YO3ALLIMO AL-KARAHIYA WAL AL-GHAZAWATE WAL JIHADE WAL KARAHIYA .

3.أرسلت من قبل rachid في 14/02/2017 23:49
لو سمي هذا العيد بعيد الكراهية او عيد العنصرية سيكون هذاالعيد طبعا مقبولا ومباحا عند مثل هؤلاء الشيوخ

4.أرسلت من قبل España في 15/02/2017 09:12
من تخاطب يا محمد يونس ! ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم مجموعة من الناس لعبوا عليهم الصهاينة وجعلوا بدعهم إدمان للمسلمين والشباب ،لأنهم يدخلون أشياء فاسدة في بدعهم ويغرونهم ويزينوا لهم أعمال الشياطين لينحرفون عن دينهم وهذا بالطبع الضعفاء الإيمان وما أكثرهم !!!!
نطالب كل المسلمين لمحاربة هذا الفساد والبدع واتبعوا كتاب الله ورسوله، قال تعالى: {أولم يكفهم أنا أنزلنا عليك الكتاب يتلى عليهم إن في ذلك لرحمة وذكرى لقوم يؤمنون} [العنكبوت/51].

5.أرسلت من قبل Adam في 15/02/2017 12:35 من المحمول
أنا أقوله مرفوع الرأس أن (إلهي محبة)

وهذا كل ما جاء به إسلامنا في (الحب)

إِنَّ اللَّهَ فَالِقُ الْحَبِّ وَالنَّوَىٰ ﴿٩٥ الأنعام﴾يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ﴿١٦٥ البقرة﴾وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ م

6.أرسلت من قبل محمد في 15/02/2017 17:35 من المحمول
حسبنا الله ونعم الوكيل

7.أرسلت من قبل أحمد اليوسفي في 17/02/2017 20:40
لصاحب التعليق رقم 1
من الأفضل أن تبتعد عن لغة التحدي في ميادين الحوار وتبادل الأفكار ، خاصة تجاه من يظهر منه أنه لا يريد إلا النصح للمسلمين.
أما وقد أردت آية واحدة تتكلم عن الحب فهاك آية تتكلم عن هذا الأمر في أسمى تجلياته بين الجنسين { وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً}السكون والمودة والرحمة هي أسمى غايات الحب بين الجنسين.
ثم إن رسولنا صلى الله عليه وسلم قد أرشدنا إلى الوسائل الكفيلة بجلب المحبة بين الناس فقال:> أي تبادلوا الهدايا فيما بينكم. وقال أيضا: >
هذا قليل من كثير وهو، لعمري، لو طبقه المسلمون لكفاهم في توطيد علاقات الحب والمودة فيما بينهم أيما توطيد ولاستغنوا به عن التقليد الأعمى للغرب في أعياده لاسيما هذا العيد الذي يسمونه عيد الحب والذي بالأحرى والأنسب أن يسمى عيد النفاق وذلك طبقا للواقع الذي يعيشونه في هذا الموضوع ، فقد أجرت إحدى الدول الغربية دراسة في هذا المجال فرشح عنها أن الأغلبية المعنية بهذه الدراسة من الرجال قالت بأن الهدايا الثمينة تكون من نصيب عشيقاتهم أما زوجاتهم الشرعية فلهن النصيب الأبخس من هذه الهدايا.
الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة.

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح