نشطاء يطلقون حملة واسعة للمطالبة بإيجاد حلول للمشاكل التي يعاني منها السوق الاسبوعي بأزغنغان
ناظورسيتي: توفيق بوعيشي
أطلق مجموعة من النشطاء بجماعة أزغنغان ، حملة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي ، تحت شعار "جميعا من أجل أزغنغان" ، وتهدف الحملة الى إيجاد حلول للمشاكل التي بات يعيشها السوق الاسبوعي للمنطقة ورد الاعتبار إليه .
ودعا النشطاء من خلال هذه الحملة جميع الغيورين الى إيجاد صيغ ومقترحات لمناقشتها ومدراستها من أجل رد الاعتبار الى هذا السوق الاسبوعي التاريخي الذي أضحى يفقد توهجه يوما بعد يوما بسبب تفاقم مشاكله ، إن على مستوى البنيات التحتية او على مستوى الظروف الصحية والبيئية وعجز مدبري الشأن العام المحلي عن إيجاد حلول لها.
وسرد الداعون الى هذه المبادرة عدد من المشاكل التي بات يعيشها هذا السوق الاسبوعي الذي يقام يومين في الاسبوعي ، الخميس والاثنين ، أهمها غياب شروط الصحة والسلامة في عدد من مرافقه أبرزها المجزرة والمحوتة ناهيك عن النفايات المتناثرة داخله بشكل مثير وما يرافق ذلك من خطورة على مستوى البيئة وصحة الساكنة المجاورة للسوق.
ويطالب النشطاء من خلال هذه الحملة من مدبري الشأن العام المحلي بجماعة أزغنغان باعتبارها المسئولة عن هذا المرفق ايجاد حل سريع وفوري لهذه المشاكل حفاظا على صحة المواطنين الذين يقتنون البضائع من هذا السوق، خصوصا وان الملايين من الدراهم يضخها هذا السوق سنويا في ميزانية الجماعة.
أطلق مجموعة من النشطاء بجماعة أزغنغان ، حملة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي ، تحت شعار "جميعا من أجل أزغنغان" ، وتهدف الحملة الى إيجاد حلول للمشاكل التي بات يعيشها السوق الاسبوعي للمنطقة ورد الاعتبار إليه .
ودعا النشطاء من خلال هذه الحملة جميع الغيورين الى إيجاد صيغ ومقترحات لمناقشتها ومدراستها من أجل رد الاعتبار الى هذا السوق الاسبوعي التاريخي الذي أضحى يفقد توهجه يوما بعد يوما بسبب تفاقم مشاكله ، إن على مستوى البنيات التحتية او على مستوى الظروف الصحية والبيئية وعجز مدبري الشأن العام المحلي عن إيجاد حلول لها.
وسرد الداعون الى هذه المبادرة عدد من المشاكل التي بات يعيشها هذا السوق الاسبوعي الذي يقام يومين في الاسبوعي ، الخميس والاثنين ، أهمها غياب شروط الصحة والسلامة في عدد من مرافقه أبرزها المجزرة والمحوتة ناهيك عن النفايات المتناثرة داخله بشكل مثير وما يرافق ذلك من خطورة على مستوى البيئة وصحة الساكنة المجاورة للسوق.
ويطالب النشطاء من خلال هذه الحملة من مدبري الشأن العام المحلي بجماعة أزغنغان باعتبارها المسئولة عن هذا المرفق ايجاد حل سريع وفوري لهذه المشاكل حفاظا على صحة المواطنين الذين يقتنون البضائع من هذا السوق، خصوصا وان الملايين من الدراهم يضخها هذا السوق سنويا في ميزانية الجماعة.
