بدري . و
أثارت خرجة الناشط المدني عبد العالي الرحماني، التي اِختار فيها الردّ على الداعيتين محمد بونيس وطارق بنعلي، بطريقة صادمة، عدة ردود متباينة وجدالا واسعاً داخل أوساط المواطنين الذين تفاعلوا بصورة مكثفة مع مضمون شريط الفيديو الذي يُظهر صاحبه وهـو يقوم بتجسيد دور ما أسماه "إبليس".
ودوناً عن زخم التعاليق الواردة على الموضوع، سواءً على المقال المنشور بموقع ناظورسيتي، أو عبر موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك التي تناقل وسطها الفيديو، عمد مجموعة من القراء إلى التعقيب بواسطة أشرطة السمعي البصري، ندرج منها ردّ أحد المهاجرين الريفيين بالديار الأروبية الذي اِنتقد الطريقة التي وجّه به الرحماني رسالته للداعيتين، واصفا إياها بالمشينة.
ودعا المهاجر المعني، عبد العالي الرحماني بوصفه صاحب الشريط الذي بات يُعرف إعلاميا بـ"فيديو إبليس"، إلى احترام ثقافة وخصوصية المجتمع الريفي المحافظ الذي يتديّن بدين رسالة الإسلام السمحاء، في الوقت الذي دعاه أيضا إلى عدم نشر ثقافة مشوهة وسط المواطنين، مورداً أنه كان حرياً على بطل الفيديو مناقشة الداعيتين بشكل علمي وفكري وليس باللجوء إلى تقمّص شخصية الشيطان.
أثارت خرجة الناشط المدني عبد العالي الرحماني، التي اِختار فيها الردّ على الداعيتين محمد بونيس وطارق بنعلي، بطريقة صادمة، عدة ردود متباينة وجدالا واسعاً داخل أوساط المواطنين الذين تفاعلوا بصورة مكثفة مع مضمون شريط الفيديو الذي يُظهر صاحبه وهـو يقوم بتجسيد دور ما أسماه "إبليس".
ودوناً عن زخم التعاليق الواردة على الموضوع، سواءً على المقال المنشور بموقع ناظورسيتي، أو عبر موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك التي تناقل وسطها الفيديو، عمد مجموعة من القراء إلى التعقيب بواسطة أشرطة السمعي البصري، ندرج منها ردّ أحد المهاجرين الريفيين بالديار الأروبية الذي اِنتقد الطريقة التي وجّه به الرحماني رسالته للداعيتين، واصفا إياها بالمشينة.
ودعا المهاجر المعني، عبد العالي الرحماني بوصفه صاحب الشريط الذي بات يُعرف إعلاميا بـ"فيديو إبليس"، إلى احترام ثقافة وخصوصية المجتمع الريفي المحافظ الذي يتديّن بدين رسالة الإسلام السمحاء، في الوقت الذي دعاه أيضا إلى عدم نشر ثقافة مشوهة وسط المواطنين، مورداً أنه كان حرياً على بطل الفيديو مناقشة الداعيتين بشكل علمي وفكري وليس باللجوء إلى تقمّص شخصية الشيطان.