المزيد من الأخبار






منظمة دولية تدعو إسبانيا إلى حماية المهاجرين المغاربة من الحملات العنصرية


منظمة دولية تدعو إسبانيا إلى حماية المهاجرين المغاربة من الحملات العنصرية
ناظورسيتي: نسيم الشريف

دعا المكتب الإعلامي للمنظمة الدولية للدفاع عن حريات وحقوق المغاربة، إلى ضرورة إسراع السلطات المغربية لوضع برامج لحماية الاطفال والمراهقين من أبناء الجالية المغربية من التطرف.

وشدد بيان للمنظمة الحقوقية نفسها، على ضرورة اعتناء المؤسسات العالمية والإسبانية بفئة الاطفال والمراهقين من أبناء الجالية المغربية.

ودعا السلطات الإسبانية إلى الحرص على حماية المهاجرين المغاربة من أي حملات عنصرية عدائية، بسبب الهجمات الإرهابية التي شهدها إقليم كتالونيا في إسبانيا الأسبوع الماضي.

إلى ذلك، طالبت المنظمة بـ”استقالة رئيس المجلس الأوروبي للعلماء المغاربة الدكتور خالد حاجي، لفشله الذريع في المهمة المنوطة به لنبذ التطرف ونشر الإسلام المعتدل بين صفوف المهاجرين المغاربة‘‘.

جدير بالذكر، أن التنظيم الحقوقي السالف ذكره، عبر بشدة عن تضامنه مع أسر ضحايا الحادث الإرهابي الذي شهدته مدينة برشلونة يوم الخميس الماضي.




1.أرسلت من قبل amaghrabi في 21/08/2017 17:24
بسم الله الرحمان الرحيم.الاسلام الوهابي هو الذي اوصل شبابنا في العالم بأسره الى هذا الارهاب الذي أصبح اليوم له احترافية لا يمكن أن نقضي عليه بأسلوب دعوي سلمي جديد.هذه نتيجة جميع المتعلمين والائمة الذين خدموا خطة الوهابية التي زرعها الوهابيون السعوديون بأموال خيالية لان السعودية دولة غنية في أيدي عصابة متخلفة فكريا وتستغل الاموال الخيالية التي تجنيها من النفط ومن السياحة الدينية وفي اعتقادها الساذج لكي تحافظ على هذه السياحة لابد أن تنشر ذلك الفكري العنفي الذي يؤمن فقط باعتقاد واحد وكل الناس كفار الا الاسلام الوهابي الذي يشهرونه على انه اسلام السنة المطهرة والسلف الصالح وهو في الحقيقة الاسلام الاموي السعودي الوهابي الذي سجل تاريخا أسود ومازال الاحقون يضاعفون الشرور ويزعجون العالم بأسره بارهابهم وكرههم واقصائهم للجميع,اليوم مع الاسف الشديد شبابنا لهم تنظيم محكم لا يتأثر بأي فكر سلمي جديد وانما الافكار الخطيرة التي تهدم الكل ولا تفرق بين البلدان وهي في طريق التجديد وابتكار طرق شيطانية لا تقاوم الا بالمقاربة الامنية.المقاربة الامنية وحدها رغم أن المقاربة الامنية لاتنجح مائة في المائة ولكنها تخفف من حدة هذه المغامرات الشيطانية وتجعل كذلك الاباء والاولياء يراقبون ابناءهم ويتابعونهم باستمرارلكي لا يتصاحبوا مع اصدقاء الشر والارهاب وهذه العمليات الارهابية تعكر اجواء الجالية مما يجعلهم في المستقبل يساعدون الدول الغربية في مراقبة ابنائهم.اما الاتجاه نحو الاسلام المالكي او الوسطي او اشياء من هذا القبيل في اعتقادي لا يرجى منه اي نجاح ولا اي خير.المراقبة الامنية وارغام العائلات على مراقبة ابنائهم وخاصة حينما يصلون الى سن البلوغ .

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح