مطالب بإحداث مركز للشرطة بمدينة ابن طيب بعد توالي سرقة منازل الجالية
ناظورسيتي
على إثر ما تعرضت له بلدية بنطيب من سرقة عدة منازل في ملكية مواطني الجالية المغربية بالخارج تلك السرقات التي تمت وأتت على السيارات والأثاث وبكل هدوء ولم تتمكن مصالح الأمن لحد الآن لا لصد مثل هذه الهجمات على أملاك الغير ولا الوصول إلى الفاعلين.
عزم عدد من سكان البلديات الثلاث التابعة لإقليم ادريوش وهي بلدية بنطيب وبلدية ميضار وبلدية ادريوش على تقديم شكاوى للجهات الرسمية في البلد والمطالبة بإحداث مراكز الشرطة المحلية للحد من ظاهرة سرقة املاك مغاربة الخارج من مساكنهم بكل وقاحة دون شفقة وبغدر لغائب عن مسكنه وبلده ويجردونه من كل شيء امتلكه منذ مدة في مسكنه.
ووجه المتضررون اصابع الاتهام عالية الى غياب حزم المسؤولين على القيام بواجب حفاظ الأمن وحراسة أملاك المواطنين بواسطة تنشيط الدوريات الأمنية وتشديد المراقبة على المتسكعين والمشكوك في أمرهم واستباق التفتيش والمراقبة حتى يتم القضاء على هذه الظاهرة.
فإذا عجز المنتخبون والمدافعون عن حقوق المواطن والجمعيات المتواجدة هناك من استنكار هذا الواقع والإسراع في المطالبة بإحداث مراكز الشرطة فما معنى تواجدها وهل أن أبناء الوطن وحرمة منازلهم لا تعنيهم.
وطالب المتضررون من عصابات السرقة وانتهاك حرمة منازلهم مسؤولين ومواطنين وجيران ومجتمع مدني للدفاع معهم من أجل إحداث مراكز الشرطة حالا دون انتظار لكي لا يأتي دور الغدر والسرقة على الباقي.
على إثر ما تعرضت له بلدية بنطيب من سرقة عدة منازل في ملكية مواطني الجالية المغربية بالخارج تلك السرقات التي تمت وأتت على السيارات والأثاث وبكل هدوء ولم تتمكن مصالح الأمن لحد الآن لا لصد مثل هذه الهجمات على أملاك الغير ولا الوصول إلى الفاعلين.
عزم عدد من سكان البلديات الثلاث التابعة لإقليم ادريوش وهي بلدية بنطيب وبلدية ميضار وبلدية ادريوش على تقديم شكاوى للجهات الرسمية في البلد والمطالبة بإحداث مراكز الشرطة المحلية للحد من ظاهرة سرقة املاك مغاربة الخارج من مساكنهم بكل وقاحة دون شفقة وبغدر لغائب عن مسكنه وبلده ويجردونه من كل شيء امتلكه منذ مدة في مسكنه.
ووجه المتضررون اصابع الاتهام عالية الى غياب حزم المسؤولين على القيام بواجب حفاظ الأمن وحراسة أملاك المواطنين بواسطة تنشيط الدوريات الأمنية وتشديد المراقبة على المتسكعين والمشكوك في أمرهم واستباق التفتيش والمراقبة حتى يتم القضاء على هذه الظاهرة.
فإذا عجز المنتخبون والمدافعون عن حقوق المواطن والجمعيات المتواجدة هناك من استنكار هذا الواقع والإسراع في المطالبة بإحداث مراكز الشرطة فما معنى تواجدها وهل أن أبناء الوطن وحرمة منازلهم لا تعنيهم.
وطالب المتضررون من عصابات السرقة وانتهاك حرمة منازلهم مسؤولين ومواطنين وجيران ومجتمع مدني للدفاع معهم من أجل إحداث مراكز الشرطة حالا دون انتظار لكي لا يأتي دور الغدر والسرقة على الباقي.
