مثير.. إقالة أعضاء وتجميد أنشطة آخرين ضمنهم الفتّاحي بحزب "العهد" وتفويض التسيير لشقيق الوزّاني
بدري . و
أصدر حزب العهد الديمقراطي، أمس يوم الخميس 29 من شتنبر الجاري، بلاغاً ضمّنه قرار المكتب السياسي "إقالة عضويْه مرزوق أحيدار ومحمد شرفي، وتجميد كافة أنشطة أعضائه الآخرين "عبد المنعم الفتاحي، محمد الطيفي وَالطيب البقالي"، مع إحالتهم على اللجنة الوطنية للتحكيم.
في حين أعلن البلاغ الصادر على هامش عقد المكتب السياسي لحزب العهد الديمقراطي، مؤتمرا استثنائيا عَنَى بتدارس وضعية الحزب التنظيمية، بعد دخول حزب "الناقلة" في مخاض عسير، عقب التحالف المحلي الذي عقده أمينه العام السابق نجيب الوزاني مع حزب العدالة والتنمية بالحسيمة، (أعلن) دعمه للأمين العام بالنيابة الحسن الوزاني في حملته الانتخابية وكذا في ممارسة كافة اختصاصات الأمين العام للحزب.
ويأتي قرار المكتب السياسي للحزب، بإقالة أعضاء وتجميد أنشطة آخرين، بحسب البلاغ، عقب "قيام الأشخاص المذكوريه أعلاه، وعشرات الغرباء على الحزب من مناصريهم بأعمال عنف مشين، يومه الأربعاء 28 شتنبر، بالمقر المركزي تتنافى مع قيم الحزب وقانونه الأساسي".
وأشار ذات البلاغ إلى وقوف ما أسماه بـ"الجهة التحكمية المعلومة" وراء تشجيع اقتحام واحتلال المقر المركزي للحزب، وإلحاق أضرار جسدية ومعنوية ببعض أعضاء المكتب السياسي وبأعضاء الطاقم الإداري للحزب الذي رفع شعار "ضد التحكم" في حملته الانتخابية.
أصدر حزب العهد الديمقراطي، أمس يوم الخميس 29 من شتنبر الجاري، بلاغاً ضمّنه قرار المكتب السياسي "إقالة عضويْه مرزوق أحيدار ومحمد شرفي، وتجميد كافة أنشطة أعضائه الآخرين "عبد المنعم الفتاحي، محمد الطيفي وَالطيب البقالي"، مع إحالتهم على اللجنة الوطنية للتحكيم.
في حين أعلن البلاغ الصادر على هامش عقد المكتب السياسي لحزب العهد الديمقراطي، مؤتمرا استثنائيا عَنَى بتدارس وضعية الحزب التنظيمية، بعد دخول حزب "الناقلة" في مخاض عسير، عقب التحالف المحلي الذي عقده أمينه العام السابق نجيب الوزاني مع حزب العدالة والتنمية بالحسيمة، (أعلن) دعمه للأمين العام بالنيابة الحسن الوزاني في حملته الانتخابية وكذا في ممارسة كافة اختصاصات الأمين العام للحزب.
ويأتي قرار المكتب السياسي للحزب، بإقالة أعضاء وتجميد أنشطة آخرين، بحسب البلاغ، عقب "قيام الأشخاص المذكوريه أعلاه، وعشرات الغرباء على الحزب من مناصريهم بأعمال عنف مشين، يومه الأربعاء 28 شتنبر، بالمقر المركزي تتنافى مع قيم الحزب وقانونه الأساسي".
وأشار ذات البلاغ إلى وقوف ما أسماه بـ"الجهة التحكمية المعلومة" وراء تشجيع اقتحام واحتلال المقر المركزي للحزب، وإلحاق أضرار جسدية ومعنوية ببعض أعضاء المكتب السياسي وبأعضاء الطاقم الإداري للحزب الذي رفع شعار "ضد التحكم" في حملته الانتخابية.
