مالك المنزل الذي اتهم معتقلو الحراك بإضرام النار فيه ينفي مطالبته بـ 2 مليار سنتيم كتعويض على الضرر
ناظورسيتي: متابعة
نفى مالك المنزل الذي أضرمت فيه النيران بإمزورن، إقليم الحسيمة، بالتزامن مع احتجاجات كانت عرفتها المنطقة في مارس الماضي على خلفية "الحراك" الذي اندلع عقب مصرع بائع السمك طحنا في شاحنة للم النفايات، -نفى- الاخبار الذي تناقلتها بعض الصحف والمواقع بشأن مطالبته بـتعويض مالي قدره 2 مليار سنتيم.
وقال مالك المنزل في بلاغ له ’’حسب ما نشرت مواقع الكترونية ونسبته إلى محامي الدولة محمد الحسيني، يوم الثلاثاء 16 يناير، والتي تدعي ان صاحب المنزل الذي اضرمت فيه النار بامزورن يوم 26 مارس 2017 قد طالب الدولة بتعويض مالي قدره 2 مليار سنتيم‘‘.
وأضاف ’’وبما انني المعني بالأمر مراد العراصي، فاني استنكر ما ورد من اخبار في هذه النازلة وانفي صحتها، كما استغرب واستنكر طريقة التعامل مع هذا الخبر لكون كل من سارع إلى نشره لم يكلف نفسه الاتصال بي للتأكد من صحته‘‘.
نفى مالك المنزل الذي أضرمت فيه النيران بإمزورن، إقليم الحسيمة، بالتزامن مع احتجاجات كانت عرفتها المنطقة في مارس الماضي على خلفية "الحراك" الذي اندلع عقب مصرع بائع السمك طحنا في شاحنة للم النفايات، -نفى- الاخبار الذي تناقلتها بعض الصحف والمواقع بشأن مطالبته بـتعويض مالي قدره 2 مليار سنتيم.
وقال مالك المنزل في بلاغ له ’’حسب ما نشرت مواقع الكترونية ونسبته إلى محامي الدولة محمد الحسيني، يوم الثلاثاء 16 يناير، والتي تدعي ان صاحب المنزل الذي اضرمت فيه النار بامزورن يوم 26 مارس 2017 قد طالب الدولة بتعويض مالي قدره 2 مليار سنتيم‘‘.
وأضاف ’’وبما انني المعني بالأمر مراد العراصي، فاني استنكر ما ورد من اخبار في هذه النازلة وانفي صحتها، كما استغرب واستنكر طريقة التعامل مع هذا الخبر لكون كل من سارع إلى نشره لم يكلف نفسه الاتصال بي للتأكد من صحته‘‘.
