مارسيل الخليفة من الناظور: كنت أتسلى وألعب وفجأة انتفضت هذه الأغاني وخرجت للعالم
ناظورسيتي: إلياس حجلة/ مهدي عزاوي
شهدت أحد الفنادق المصنفة بالناظور، صباح اليوم الثلاثاء 3 ماي الجاري تنظيم لقاء ماستر كلاص، مع الفنان مارسيل الخليفة قدمته الإعلامية فاطمة الوكيلي، حول موضوع السينما وصناعة السلام، حيث تم قبل بداية العرض توقيع إتفاقية شراكة بين مهرجان الناظور ومهرجان الداخلة ومهرجان كناريا.
وفي بداية مداخلته قدم مارسيل الخليفة ما أسماه بفيلم ورقي، تطرق فيه لمجموعة من المراحل التي بصمت حياته الشخصية، معطيا صورة عن ما عاشه جيل بكامله في منطقة عرفت حروبا متتابعة، وإجابة عن سؤال للإعلامية فاطمة الوكيلي، حول تأسيسه لفرقة الميادين وهل غيرة من شيء في الناس والفن، قال مارسيل الخليفة "لا يمكنني أن أشرح كثيرا ما ألفت من موسيقى وما كتبته، فهي كفيلة بالإجابة عن ذلك" مضيفا "أنا في بدايتي كنت أتسلى وألعب، وفي تلك الفترة في بيتي كنت أحلم بالتغيير ولكن لم أستطع أن أغير شيء حتى نفسي، وكان لدي مجرد بعض دواوين محمد درويش، وأنا متخرج من المعهد الموسيقي، قمت بأخذ بعض مقاطع قصائد درويش وغنيتها" مبرزا أن هذه القصائد فجأة قامت بالانتفاض عليه وخرجت للعالم، وأصبحت مثل خبز يومي.
وأكد مارسيل أنه وخلال كل هذه السنوات لم يشعر أبدا أنه يمتهن الموسيقى، بل هو يتسلى بذلك وسيضل يتسلى.
شهدت أحد الفنادق المصنفة بالناظور، صباح اليوم الثلاثاء 3 ماي الجاري تنظيم لقاء ماستر كلاص، مع الفنان مارسيل الخليفة قدمته الإعلامية فاطمة الوكيلي، حول موضوع السينما وصناعة السلام، حيث تم قبل بداية العرض توقيع إتفاقية شراكة بين مهرجان الناظور ومهرجان الداخلة ومهرجان كناريا.
وفي بداية مداخلته قدم مارسيل الخليفة ما أسماه بفيلم ورقي، تطرق فيه لمجموعة من المراحل التي بصمت حياته الشخصية، معطيا صورة عن ما عاشه جيل بكامله في منطقة عرفت حروبا متتابعة، وإجابة عن سؤال للإعلامية فاطمة الوكيلي، حول تأسيسه لفرقة الميادين وهل غيرة من شيء في الناس والفن، قال مارسيل الخليفة "لا يمكنني أن أشرح كثيرا ما ألفت من موسيقى وما كتبته، فهي كفيلة بالإجابة عن ذلك" مضيفا "أنا في بدايتي كنت أتسلى وألعب، وفي تلك الفترة في بيتي كنت أحلم بالتغيير ولكن لم أستطع أن أغير شيء حتى نفسي، وكان لدي مجرد بعض دواوين محمد درويش، وأنا متخرج من المعهد الموسيقي، قمت بأخذ بعض مقاطع قصائد درويش وغنيتها" مبرزا أن هذه القصائد فجأة قامت بالانتفاض عليه وخرجت للعالم، وأصبحت مثل خبز يومي.
وأكد مارسيل أنه وخلال كل هذه السنوات لم يشعر أبدا أنه يمتهن الموسيقى، بل هو يتسلى بذلك وسيضل يتسلى.
