ناظورسيتي: توفيق بوعيشي
في المهرجان الدولي للسينما و الذاكرة المشتركة وحدها تخوض السينما والمقعد الشاغر جدالا عميقا ، لكن لحسن الحظ النتيجة تؤول للسينما في حالة فريدة باتت تتكرر قليلا في المشهد الثقافي و الفني بالناظور كما في أمسية الافتتاح لهذا الحدث الابرز في الساحة الفنية المحلية ، فقد امتلأت مقاعد المركب الثقافي بعشاق السينما وبما يليق بصناعها ...
فصاحب «المهرجان » أو مديره بلغة التظاهرات الفنية الكبرى أكد لنحو 500 شخص بعدما عبر عن حيرة فيما يبدأ، مستدركا أنه كان قد قال من على يسار المنصة التي كان يعلوها منذ خمسة سنوات : "أن للسينما رب يحميها .. " و بعد أن إشتد عود المهرجان و هو يحتفي بنسخته الخامسة فإن نبوءته تأكدت بعد إن استجاب "الرب العظيم" لدعوات المنظمين و صاحب المهرجان ..
"..المهرجان كان حلما و الان اصبح هما يسكننا" يضيف مدير المهرجان الذي بدى منتشيا و هو يلقي كلمة افتتاح هذه التظاهرة التي تعد من أكبر المواعيد الثقافية محليا و ابرزها وطنيا امام عدد من صناع السينما الوطنية و العالمية و عدد من كبار المسؤولين بالإقليم و الجهة ساردا في كلمته المنتقاة بعناية أهمية السينما في نشر ثقافة الحب و التسامح و السلام ..
ولان سقف رهان المنظمين عاليا فقد كانت لحظات إفتتاح المهرجان قوية و متنوعة تعكس مدى نضج المهرجان ورغبة منظميه في جعل مدينة الناظور المطلة على بحيرة مارتشيكا أحد مراكز إشعاع الفن السابع، على غرار كان و برلين و مراكش مادام "..على أرضها ما يستحق الحياة "
في المهرجان الدولي للسينما و الذاكرة المشتركة وحدها تخوض السينما والمقعد الشاغر جدالا عميقا ، لكن لحسن الحظ النتيجة تؤول للسينما في حالة فريدة باتت تتكرر قليلا في المشهد الثقافي و الفني بالناظور كما في أمسية الافتتاح لهذا الحدث الابرز في الساحة الفنية المحلية ، فقد امتلأت مقاعد المركب الثقافي بعشاق السينما وبما يليق بصناعها ...
فصاحب «المهرجان » أو مديره بلغة التظاهرات الفنية الكبرى أكد لنحو 500 شخص بعدما عبر عن حيرة فيما يبدأ، مستدركا أنه كان قد قال من على يسار المنصة التي كان يعلوها منذ خمسة سنوات : "أن للسينما رب يحميها .. " و بعد أن إشتد عود المهرجان و هو يحتفي بنسخته الخامسة فإن نبوءته تأكدت بعد إن استجاب "الرب العظيم" لدعوات المنظمين و صاحب المهرجان ..
"..المهرجان كان حلما و الان اصبح هما يسكننا" يضيف مدير المهرجان الذي بدى منتشيا و هو يلقي كلمة افتتاح هذه التظاهرة التي تعد من أكبر المواعيد الثقافية محليا و ابرزها وطنيا امام عدد من صناع السينما الوطنية و العالمية و عدد من كبار المسؤولين بالإقليم و الجهة ساردا في كلمته المنتقاة بعناية أهمية السينما في نشر ثقافة الحب و التسامح و السلام ..
ولان سقف رهان المنظمين عاليا فقد كانت لحظات إفتتاح المهرجان قوية و متنوعة تعكس مدى نضج المهرجان ورغبة منظميه في جعل مدينة الناظور المطلة على بحيرة مارتشيكا أحد مراكز إشعاع الفن السابع، على غرار كان و برلين و مراكش مادام "..على أرضها ما يستحق الحياة "