قنطرة تنشر الرعب بمدخل جماعة ابن الطيب
ناظورسيتي: جابر.ز - من بن الطيب
آلو مديرية التجهيز بالدريوش.. هكذا همهم شاب مر بقنطرة رئيسة بمدخل جماعة بن الطيب على الطريق الرئيسية المؤدية إلى جماعة تمسمان، الأخيرة الآيلة للسقوط حسب ما تستنتجه العدسة والعين لأول مرور ولأول وهلة.
ذات القنطرة المشيدة قديما، ووفقا لما عاينت عدسة ناظورسيتي لا زالت تتحمل أوزانا من المركبات التي تقطعها طيلة يوميات المدينة البئيسة بنياتيا، وسط تخوف من الساكنة بسقوطها، وتساؤل عن ضمانات بنائها لتتشقق بشكل مرعب.
وتهدد القنطرة المتواجدة بمدخل جماعة بن الطيب سلامة المارة في غياب ممر للراجلين من جهة والعربات من جهة أخرى، فيما لجأ عدد من ساكنة المدينة إلى مواقع التواصل الإجتماعي للتهكم على الوضع المزري بصور القنطرة.
آلو مديرية التجهيز بالدريوش.. هكذا همهم شاب مر بقنطرة رئيسة بمدخل جماعة بن الطيب على الطريق الرئيسية المؤدية إلى جماعة تمسمان، الأخيرة الآيلة للسقوط حسب ما تستنتجه العدسة والعين لأول مرور ولأول وهلة.
ذات القنطرة المشيدة قديما، ووفقا لما عاينت عدسة ناظورسيتي لا زالت تتحمل أوزانا من المركبات التي تقطعها طيلة يوميات المدينة البئيسة بنياتيا، وسط تخوف من الساكنة بسقوطها، وتساؤل عن ضمانات بنائها لتتشقق بشكل مرعب.
وتهدد القنطرة المتواجدة بمدخل جماعة بن الطيب سلامة المارة في غياب ممر للراجلين من جهة والعربات من جهة أخرى، فيما لجأ عدد من ساكنة المدينة إلى مواقع التواصل الإجتماعي للتهكم على الوضع المزري بصور القنطرة.
“وعلق أحد النشطاء من أبناء المنطقة قائلا: حذاري.. قنطرة توشك على الانهيار” في إشارة له لقنطرة بمدخل مدينة بن الطيب، لعل السائقين ينجون من خطر هذه القنطرة التي أصبحت تدعو إلى القلق وتهدد أرواح مستعملي تلك الطريق بحكم وضعيتها الآيلة للسقوط في أي لحظة.
وعلى ما يبدو فالأخيرة لم يتم ترميمها، لتظل وضعيتها دون أية صيانة أو أدنى اهتمام، إلى أن أصبحت تتهاوى وتتآكل جوانبها وبعض أجزائها بشكل تدريجي، دون أن تتحرك الجهات المسؤولة ولا تبالي لخطورة الأمر، علما أن سلامة الراجلين الذين يستعملون هذا الطريق بشكل يومي مهددة، خصوصا التلاميذ منهم.
تجدر الإشارة إلى أن القنطرة سبق وشهدت مؤخرا حادثة سير مروع، في ظل غياب التشوير الطرقي بها، ما دفع الساكنة سابقا لمناشدة الجماعة الترابية بن الطيب، للتدخل، في ظل غياب دور لمديرية التجهيز في درء خطر اهتراء هذه القنطرة التي من شأنها فك العزلة عن الجماعة وما جاورها.
وعلى ما يبدو فالأخيرة لم يتم ترميمها، لتظل وضعيتها دون أية صيانة أو أدنى اهتمام، إلى أن أصبحت تتهاوى وتتآكل جوانبها وبعض أجزائها بشكل تدريجي، دون أن تتحرك الجهات المسؤولة ولا تبالي لخطورة الأمر، علما أن سلامة الراجلين الذين يستعملون هذا الطريق بشكل يومي مهددة، خصوصا التلاميذ منهم.
تجدر الإشارة إلى أن القنطرة سبق وشهدت مؤخرا حادثة سير مروع، في ظل غياب التشوير الطرقي بها، ما دفع الساكنة سابقا لمناشدة الجماعة الترابية بن الطيب، للتدخل، في ظل غياب دور لمديرية التجهيز في درء خطر اهتراء هذه القنطرة التي من شأنها فك العزلة عن الجماعة وما جاورها.
