المزيد من الأخبار






في إطار تجسيد سياسة القرب.. خلوق يحل بجماعتي آيت مايت والكبداني ويقف على معيقات التنمية


في إطار تجسيد سياسة القرب.. خلوق يحل بجماعتي آيت مايت والكبداني ويقف على معيقات التنمية
إ. الجراري | هـ. اليعقوبي

قام عامل إقليم الدريوش، جمال خلوق، بمعية المدير الإقليمي للتجهيز والنقل نبيل الناجي، والمدير الإقليمي للكهرباء محمد بنقدور، بزيارة ميدانية لجماعتي آيت مايت ودار الكبداني وذلك عشية أمس الثلاثاء 14 مارس الجاري، حيث كان في استقباله رؤساء ذات الجماعة وعدد من المنتخبين، بالإضافة إلى رئيس دائرة الدريوش، وقائد قيادة بني اسعيد.

الزيارة الميدانية التي تجسد مفهوم سياسة القرب، وتكرس للعمل المتواصل لعامل الإقليم قصد النهوض بتنمية عدد من جماعات الإقليم وتأهيلها، ناقش من خلالها عدداً من المشاكل والصعوبات التي تعترض وتعيق ارتقاء هذه الجماعات، كالبنيات التحتية والمسالك الطرقية، كما اطلع عامل الإقليم من خلال ذات الجولة الميدانية على سير الأشغال بعدد من المشاريع الاجتماعية والبنيوية.

هذا وخلال زيارته لجماعة آيت مايت، ناقش عامل إقليم الدريوش جمال خلوق، مع رئيس ذات الجماعة وبحضور المدير الإقليمي للكهرباء محمد بنقدور، مشاكل الكهرباء وأعمدة الإنارة المتواجدة بعدد من المسالك الطرقية والتي تعيق السير بها، حيث أعطى في هذا الصدد تعليماته للمدير الإقليمي للكهرباء من أجل الاهتمام بهذه المشاكل وإنهائها، وخلال جولة بالسوق الأسبوعي التابع للجماعة والذي لم يعد يشتغل أو يعمر، فاقترح عامل الإقليم في هذا الصدد إحداث ملعب للقرب من أجل توفيره لشباب الجماعة والاهتمام بهم، كما كانت لعامل الإقليم عدد من الاقتراحات بخصوص السور الذي يحيط بالجماعة.

واستكمل عامل الإقليم جولته بزيارة لجماعة دار الكبداني، حيث تدارس مع رئيسها عددا من المشاكل والمعيقات التي تقف حجرة عثرة في طريق تنميتها، وفي هذا الصدد ذكر عامل الإقليم رئيس جماعة دار الكبداني بضرورة وضع أجندة لمختلف المشاكل والصعوبات التي تواجه الجماعة في مختلف القطاعات قصد عقد جلسة عمل في القريب العاجل ودراستها سواء فيما يتعلق بالمسالك الطرقية والإنارة العمومية والصحة والتعليم وغيرها، خاصة وأن الجماعة يضيف عامل الإقليم جمال خلوق تعد محورا أساسيا في مخطط التنمية الخاص بميناء غرب المتوسط بالناظور.

واختتم عامل الإقليم جولته الميدانية بزيارة المركز التربوي متعدد التخصصات الذي انطلقت فيه الأشغال، حيث قدمت له عدد من الشروحات والتوضيحات فيما يخص المركز ومرافقه ومحتوياته، وهو ما عززه عامل الإقليم بعدد من الاقتراحات التي رأى أنها ستمكن الساكنة من الارتياح بوجودها إلى جنب المركز.

















































































































































1.أرسلت من قبل Marouan في 15/03/2017 08:42
سبحان الله على من تضحكون هل هناك تنمية اصل لكي يعيقونها ليس هناك بوادر تنمية للعالم القروي او الحضري التنمية موجودة في الدار البيضاء الرباط مراكش. ام نحن اهل الريف فيضحكون علينا بكلومترات من الزفت. الرخيص الثمن ام قنوات الصرف الصحي منعدما تمامن فما دور عامل الاقليم اذ لم يكن يعرف معقات التنمية. ادن هدا يبين على انه ليس له دراية بالاقليم وان الدين يشتغلون معه لا تهمه التنمية من قوايد وباشوات ورئساء الجماعات التنمية بمفهومها. تشمل كل النواحي. الصحة التعليم التشغيل البنية التحتية. ليس التنمية. توزيع اشجار الزيتون على الفلاحين اذا في الاخير اقول. ان السيد العامل. يعرف جيدا. معيقات التنمية. الدين يعيقون التنمية هو رأساء الجماعات الدين. زور الانتخابات. والبرلمانيون. واغلاق الابواب على الاطر الشابة.

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح