صدمة في دوار الزاوية الذي ينحدر منه فقيه سلا ومصدر يؤكد أن شقيقه وهب ملياري سنتيم لأصلاح الدوار
ناظور سيتي : كريم الهاشمي
أوضح أحد سكان جماعة أركمان أن ساكنة "دوار الزاوية" الواقع بقبيلة كبدانة، تعيش في حالة صدمة بسبب خطبة فقيه سلا يحيى المدغري الذي هاجم سكان الريف واعتبرهم تجار مخدرات، مشيرا أن أسرة الفقيه تنحدر من نفس الدوار.
وزاد مصدر "ناظور سيتي"، أن محمد المدغري شقيق الفقيه، وهو أحد رجال الاعمال الكبار العاملين في مجال العقار، كان قد وهب ملياري سنتيم لجمعية الوفاق بدوار الزاوية، من أجل تشييد مشاريع خيرية وتحويل مسقط رأسه إلى دوار نموذجي بالمنطقة مشيرا أن الهبة التي قدمها أنشأت بها مدرسة ومسجد ومستوصف وقنطرة وخزان مائي بالاضافة إلى أبار للماء الصالح للشرب وطريق يفك العزلة عن الدوار.
وزاد ذات المصدر، أن محمد المدغري الذي يشتغل بالعقار قام ببناء مدرسة إبتدائية ودار للجمعيات ومستوصف كما فك العزلة بشكل فعلي عن الدوار بعدما مده بطريق معبدة.
وختم المصدر نفسه، أن ما وقع من الفقيه جعل سكان كبدانة في حيرة من أمرهم سيما ما عرف على عائلته من خير ومد العون للمنطقة، مشيرا أنه يعرف أكثر من غيره أن فقراء الريف أكثر من أغنياءهم بكثير، وأن جزء كبير من الاغنياء إغتنى بالحلال وبطرق مشروعة، وأن من تاجروا في المخدرات هم جزء صغير وقد قامت الدولة بإنهاء نشاط غالبيتهم عبر العقوبات السالبة للحرية التي يقضونها في السجون.
أوضح أحد سكان جماعة أركمان أن ساكنة "دوار الزاوية" الواقع بقبيلة كبدانة، تعيش في حالة صدمة بسبب خطبة فقيه سلا يحيى المدغري الذي هاجم سكان الريف واعتبرهم تجار مخدرات، مشيرا أن أسرة الفقيه تنحدر من نفس الدوار.
وزاد مصدر "ناظور سيتي"، أن محمد المدغري شقيق الفقيه، وهو أحد رجال الاعمال الكبار العاملين في مجال العقار، كان قد وهب ملياري سنتيم لجمعية الوفاق بدوار الزاوية، من أجل تشييد مشاريع خيرية وتحويل مسقط رأسه إلى دوار نموذجي بالمنطقة مشيرا أن الهبة التي قدمها أنشأت بها مدرسة ومسجد ومستوصف وقنطرة وخزان مائي بالاضافة إلى أبار للماء الصالح للشرب وطريق يفك العزلة عن الدوار.
وزاد ذات المصدر، أن محمد المدغري الذي يشتغل بالعقار قام ببناء مدرسة إبتدائية ودار للجمعيات ومستوصف كما فك العزلة بشكل فعلي عن الدوار بعدما مده بطريق معبدة.
وختم المصدر نفسه، أن ما وقع من الفقيه جعل سكان كبدانة في حيرة من أمرهم سيما ما عرف على عائلته من خير ومد العون للمنطقة، مشيرا أنه يعرف أكثر من غيره أن فقراء الريف أكثر من أغنياءهم بكثير، وأن جزء كبير من الاغنياء إغتنى بالحلال وبطرق مشروعة، وأن من تاجروا في المخدرات هم جزء صغير وقد قامت الدولة بإنهاء نشاط غالبيتهم عبر العقوبات السالبة للحرية التي يقضونها في السجون.
