شقيق نبيل أحمجيق: الوضع الصحي لأخي متدهور بسبب إضرابه وأحمل المسؤولية للدولة
ناظورسيتي - متابعة
قال محمد أحمجيق شقيق معتقل حراك الريف نبيل أحمجيق المحكوم ب 20 سنة سجنا نافذا، إن الوضع الصحي لأخيه متدهور، ولم يتم نقله إلى حد الآن للمستشفى.
وأضاف أحمجيق في تدوينة، على موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، أن محاميا حراك الريف وهما “زهرة المرابط” و “العلمي الصباح” تخابرا مع شقيقه بسجن عكاشة، وأفادا أن وضعه الصحي في تدهور واضح وأنه لم ينقل إلى المستشفى.
وحمل شقيق نبيل أحمجيق الدولة المغربية مسؤولية تردي الوضع الصحي لأخيه الذي يخوض إضرابا عن الطعام منذ 25 يوما، مطالبا بإطلاق سراحه وكافة المعتقلين السياسيين بالمغرب.
وكان نبيل أحمجيق قد اتهم في وقت سابق مندوبية السجون بممارسة التضييق على معتقلي حراك الريف.
وأوضح أحمجيق أنه رغم انتهائه من اجتياز الامتحانات تصر المندوبية العامة لإدارة السجون على إبقائه بسجن “عكاشة” بالبيضاء، وذلك من أجل عزله عن رفيقه المعتقل السياسي “ناصر الزفزافي” بهدف الضغط عليهم للتراجع عن قرار الإضراب عن الطعام.
وأكد أحمجيق أن مندوبية السجون تتناسى أن محاولاتها لن تزيدهم إلا إصرارا للمضي قدما في قرار الإضراب المفتوح عن الطعام.
وأشار أنه في الوقت الذي يتعين على المندوبية أن تجد حلولا لمشاكلها داخل مؤسساتها، تستمر في ممارسة التضييق على المعتقلين السياسيين، علما بأن هذا التضييق هو أحد الأسباب الرئيسية التي دفعتهم للدخول في معركة الأمعاء الخاوية.
واعتبر أحمجيق أن هذه الممارسات لا تسعى فقط إلى تجاهل مطالب المعتقلين العادلة، بل تعمل على تعميقها و تأجيج الأوضاع والسير بها نحو الباب المسدود.
قال محمد أحمجيق شقيق معتقل حراك الريف نبيل أحمجيق المحكوم ب 20 سنة سجنا نافذا، إن الوضع الصحي لأخيه متدهور، ولم يتم نقله إلى حد الآن للمستشفى.
وأضاف أحمجيق في تدوينة، على موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، أن محاميا حراك الريف وهما “زهرة المرابط” و “العلمي الصباح” تخابرا مع شقيقه بسجن عكاشة، وأفادا أن وضعه الصحي في تدهور واضح وأنه لم ينقل إلى المستشفى.
وحمل شقيق نبيل أحمجيق الدولة المغربية مسؤولية تردي الوضع الصحي لأخيه الذي يخوض إضرابا عن الطعام منذ 25 يوما، مطالبا بإطلاق سراحه وكافة المعتقلين السياسيين بالمغرب.
وكان نبيل أحمجيق قد اتهم في وقت سابق مندوبية السجون بممارسة التضييق على معتقلي حراك الريف.
وأوضح أحمجيق أنه رغم انتهائه من اجتياز الامتحانات تصر المندوبية العامة لإدارة السجون على إبقائه بسجن “عكاشة” بالبيضاء، وذلك من أجل عزله عن رفيقه المعتقل السياسي “ناصر الزفزافي” بهدف الضغط عليهم للتراجع عن قرار الإضراب عن الطعام.
وأكد أحمجيق أن مندوبية السجون تتناسى أن محاولاتها لن تزيدهم إلا إصرارا للمضي قدما في قرار الإضراب المفتوح عن الطعام.
وأشار أنه في الوقت الذي يتعين على المندوبية أن تجد حلولا لمشاكلها داخل مؤسساتها، تستمر في ممارسة التضييق على المعتقلين السياسيين، علما بأن هذا التضييق هو أحد الأسباب الرئيسية التي دفعتهم للدخول في معركة الأمعاء الخاوية.
واعتبر أحمجيق أن هذه الممارسات لا تسعى فقط إلى تجاهل مطالب المعتقلين العادلة، بل تعمل على تعميقها و تأجيج الأوضاع والسير بها نحو الباب المسدود.
