المزيد من الأخبار






سفير حراك الريف يعانق الحرية بعد 8 أشهر من السجن


سفير حراك الريف يعانق الحرية بعد 8 أشهر من السجن
ناظورسيتي: متابعة

إستقبل مجموعة من النشطاء وطلبة جامعة تطوان، صباح اليوم الإثنين « أحمد عزي » الملقب « بسفير » حراك الريف، المعتقل على خلفية أحداث الحسيمة والنواحي بعد 8 أشهر من سجنه بتطوان.

وللإشارة فقد أصدرت المحكمة الابتدائية بمدينة تطوان ، القسم الجنحي، في وقت سابق، حكمها والقاضي بإدانة أحمد الخطابي « أحمد عزي »، الملقب من طرف نشطاء الريف بـ »سفير الحراك »، وذلك بثمانية أشهر نافذة.

عزي أحمد معروف بجولاته في مختلف مدن الريف، وهو يحمل العكاز والقفة، شخص يبلغ من العمر من 53 عام من عمره، كان قد توبع في حالة اعتقال، من طرف النيابة العامة و ذلك بتهمة العصيان والتحريض على العصيان من خلال إلقاء الخطب في مكان عمومي، وذلك بعد القاءه لكلمة امام طلبة جامعة تطوان.



1.أرسلت من قبل ABRIDA.DAZIRAR في 26/03/2018 10:12
جريمة ضد الإنسانية آرتكبت في حق هذا الشخص المسكين المغلوب على أمره

!!! الويل لظلاميه يوم لقائهم بربهم :
مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ (154) أَفَلَا تَذَكَّرُونَ (155) أَمْ لَكُمْ سُلْطَانٌ مُّبِينٌ (156) فَأْتُوا بِكِتَابِكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ (157" وَجَعَلُوا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَبًا ۚ وَلَقَدْ عَلِمَتِ الْجِنَّةُ إِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ (158) سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ (159) إِلَّا عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ (160) فَإِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَ (161) مَا أَنتُمْ عَلَيْهِ بِفَاتِنِينَ (162) إِلَّا مَنْ هُوَ صَالِ الْجَحِيمِ (163) وَمَا مِنَّا إِلَّا لَهُ مَقَامٌ مَّعْلُومٌ (164) وَإِنَّا لَنَحْنُ الصَّافُّونَ (165) وَإِنَّا لَنَحْنُ الْمُسَبِّحُونَ (166) وَإِن كَانُوا لَيَقُولُونَ (167) لَوْ أَنَّ عِندَنَا ذِكْرًا مِّنَ الْأَوَّلِينَ (168) لَكُنَّا عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ (169) فَكَفَرُوا بِهِ ۖ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ (170) وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلِينَ (171) إِنَّهُمْ لَهُمُ الْمَنصُورُونَ (172) وَإِنَّ جُندَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ (173) فَتَوَلَّ عَنْهُمْ حَتَّىٰ حِينٍ (174) وَأَبْصِرْهُمْ فَسَوْفَ يُبْصِرُونَ (175) أَفَبِعَذَابِنَا يَسْتَعْجِلُونَ (176) فَإِذَا نَزَلَ بِسَاحَتِهِمْ فَسَاءَ صَبَاحُ الْمُنذَرِينَ (177) وَتَوَلَّ عَنْهُمْ حَتَّىٰ حِينٍ (178) وَأَبْصِرْ فَسَوْفَ يُبْصِرُونَ (179) سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ (180) وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ (181) وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (182)

2.أرسلت من قبل مواطن حر في 26/03/2018 10:17 من المحمول
السؤال الذي يطرح نفسه...مالذي استفادته الدولة العميقة والعقلية العقيمة من هذا السجن؟ وقس عليه باقي المحاكمات الصورية التي تحاكم الناس بسبب افكارهم وقناعتهم.؟ اي خير يرجى من هذه الغقليات المتطرفة والعنصرية الفاسدة. .تحية اجلال لعزي احمد.

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح