ناظورسيتي | إ. الجراري
خرج عشية أمس الجمعة 21 أبريل الجاري، مجموعة من ساكنة جماعة أولاد أمغار التابعة لقيادة تمسمان في وقفة احتجاجية، وذلك تنديداً بالوضع المزري الذي تعيشه المنطقة وما تعرفه من إقصاء وتهميش..
هذا، ورفع المحتجون شعارات من قبيل "أولاد أمغار المنسية لا صحة لا تنمية"، وشعارات تنادي كلها بتحسين الأوضاع الاجتماعية للمواطنين الذين يعيشون التهميش والإقصاء على حد تعبيرهم، بالإضافة لمطالب تدعو لوضع حلول لمعضلات الصحة والتعليم والماء الصالح للشرب، كما عبر المحتجون عن سخطهم من تدبير المجلس الجماعي لأمور المنطقة وطريقة اشتغاله.
للإشارة فإن احتجاجات ساكنة أولاد أمغار، كانت مدعومة بنشطاء الحراك الشعبي بالحسيمة، الذين قاموا بإنزال مكثف لدعم ساكنة أولاد أمغار في المطالب الإجتماعية التي رفعوها، حيث تنقلوا عبر مجموعة من السيارات فاق 50 من كل المناطق التابعة لإقليم الحسيمة كما شارك فيها ناصر الزفزافي، وهو أبرز وجوه الحراك الشعبي الذي تعرفه المنطقة، وألقى كلمة مقتضبة أكد فيها مواصلة الإحتجاجات حتى تحقيق المطالب، ليغادر بعد ذلك قبل إنتهاء الوقفة الإحتجاجية.
ومن جهة أخرى عرفت هذه الوقفة بعض المناوشات، خصوصا أن مجموعة أخرى احتجت بنفس المكان من ساكنة إقليم الدريوش وخصوصا قبيلة تمسامان، والتي عبرت عن رفضها لإستغلال كما أسمته لمحن والمشاكل التي تعاني منها منطقة أولاد أمغار، وأكدوا على أن المطالب المشروعة سيدافع عنها أبناء الإقليم رافضين حضور ناصر الزفزافي لذات الموعد الإحتجاجي
خرج عشية أمس الجمعة 21 أبريل الجاري، مجموعة من ساكنة جماعة أولاد أمغار التابعة لقيادة تمسمان في وقفة احتجاجية، وذلك تنديداً بالوضع المزري الذي تعيشه المنطقة وما تعرفه من إقصاء وتهميش..
هذا، ورفع المحتجون شعارات من قبيل "أولاد أمغار المنسية لا صحة لا تنمية"، وشعارات تنادي كلها بتحسين الأوضاع الاجتماعية للمواطنين الذين يعيشون التهميش والإقصاء على حد تعبيرهم، بالإضافة لمطالب تدعو لوضع حلول لمعضلات الصحة والتعليم والماء الصالح للشرب، كما عبر المحتجون عن سخطهم من تدبير المجلس الجماعي لأمور المنطقة وطريقة اشتغاله.
للإشارة فإن احتجاجات ساكنة أولاد أمغار، كانت مدعومة بنشطاء الحراك الشعبي بالحسيمة، الذين قاموا بإنزال مكثف لدعم ساكنة أولاد أمغار في المطالب الإجتماعية التي رفعوها، حيث تنقلوا عبر مجموعة من السيارات فاق 50 من كل المناطق التابعة لإقليم الحسيمة كما شارك فيها ناصر الزفزافي، وهو أبرز وجوه الحراك الشعبي الذي تعرفه المنطقة، وألقى كلمة مقتضبة أكد فيها مواصلة الإحتجاجات حتى تحقيق المطالب، ليغادر بعد ذلك قبل إنتهاء الوقفة الإحتجاجية.
ومن جهة أخرى عرفت هذه الوقفة بعض المناوشات، خصوصا أن مجموعة أخرى احتجت بنفس المكان من ساكنة إقليم الدريوش وخصوصا قبيلة تمسامان، والتي عبرت عن رفضها لإستغلال كما أسمته لمحن والمشاكل التي تعاني منها منطقة أولاد أمغار، وأكدوا على أن المطالب المشروعة سيدافع عنها أبناء الإقليم رافضين حضور ناصر الزفزافي لذات الموعد الإحتجاجي