ناظورسيتي: محمد بنعمر
بعد أن شنت السلطات المحلية والشرطة الإدارية يوم الثلاثاء 24 مارس الجاري حملة واسعة ضد الباعة المتحولون و"الفراشة"، أصبحت مجموعة من النقط والأماكن التي كانت تستعمل كفضاءات تجارية يستغلها باعة الملابس المستعملة والمتلاشيات، كساحة الشبيبة والرياضة وسط مدينة الناظور، وساحة مسجد "الحاج مصطفى" والحي الإداري وشارع الحسن الثاني خالية من هؤلاء واستعادت شيئا من طبيعتها العادية بعد حملة "التحرير".
وكانت السلطات المعنية قد قامتخلال اليومين الماضيين بمباشرة حربها الضارية ضدّ "فرّاشة الخردة" على مستوى الساحات المشار إليها، بالإستعانة بمجموعة من الشاحنات التي تـمّ بواسطتها نقل حمولات من السلع المُصادرة.
وفي أعقاب ذلك، عمدت السلطات المحلية بعد تتميمها عملية اِسترداد ساحة الشبيبة والرياضة من "فرّاشة الخردة"، ممّن تصفهم في بلاغاتها بـ"المحتلين للأملاك العامة"، إلى نشر وتوزيع عددٍ من عناصر قواتها العمومية على مستوى الساحة منعاً من إستغلالـها من طرفهم مجدداً.
بعد أن شنت السلطات المحلية والشرطة الإدارية يوم الثلاثاء 24 مارس الجاري حملة واسعة ضد الباعة المتحولون و"الفراشة"، أصبحت مجموعة من النقط والأماكن التي كانت تستعمل كفضاءات تجارية يستغلها باعة الملابس المستعملة والمتلاشيات، كساحة الشبيبة والرياضة وسط مدينة الناظور، وساحة مسجد "الحاج مصطفى" والحي الإداري وشارع الحسن الثاني خالية من هؤلاء واستعادت شيئا من طبيعتها العادية بعد حملة "التحرير".
وكانت السلطات المعنية قد قامتخلال اليومين الماضيين بمباشرة حربها الضارية ضدّ "فرّاشة الخردة" على مستوى الساحات المشار إليها، بالإستعانة بمجموعة من الشاحنات التي تـمّ بواسطتها نقل حمولات من السلع المُصادرة.
وفي أعقاب ذلك، عمدت السلطات المحلية بعد تتميمها عملية اِسترداد ساحة الشبيبة والرياضة من "فرّاشة الخردة"، ممّن تصفهم في بلاغاتها بـ"المحتلين للأملاك العامة"، إلى نشر وتوزيع عددٍ من عناصر قواتها العمومية على مستوى الساحة منعاً من إستغلالـها من طرفهم مجدداً.