زخم تضامني يوحد ساكنة الحسيمة.. قافلة لمساعدة ضحايا زلزال الحوز
ناظورسيتي: سلام المحمودي
في استجابة مؤثرة للكارثة التي ألمت بالمغرب جراء الزلزال الهائل الذي ضرب مناطق متعددة، يشهد المغرب تلاحما قويا للتضامن والدعم لفائدة ضحايا هذه الكارثة.
وقد أظهرت مدينة الحسيمة بشكل خاص روح التلاحم والعطاء من خلال تنظيم قافلة مساعدات تتجه نحو المناطق المتضررة.
بعد تجميع التبرعات من قبل سكان الحسيمة، انطلقت قافلة المساعدات من ساحة محمد السادس بالمدينة في اتجاه المناطق المنكوبة في الحوز وتارودانت.
في استجابة مؤثرة للكارثة التي ألمت بالمغرب جراء الزلزال الهائل الذي ضرب مناطق متعددة، يشهد المغرب تلاحما قويا للتضامن والدعم لفائدة ضحايا هذه الكارثة.
وقد أظهرت مدينة الحسيمة بشكل خاص روح التلاحم والعطاء من خلال تنظيم قافلة مساعدات تتجه نحو المناطق المتضررة.
بعد تجميع التبرعات من قبل سكان الحسيمة، انطلقت قافلة المساعدات من ساحة محمد السادس بالمدينة في اتجاه المناطق المنكوبة في الحوز وتارودانت.
وتعبيرا عن تأثرهم العميق جراء هذه الكارثة الرهيبة التي أودت بحياة أكثر من 2000 شخص، أبدى المواطنون في الحسيمة دعمهم الكامل وتضامنهم مع إخوانهم في المناطق المتضررة.
وأشاد المشاركون بروح التضامن والإخاء التي ظهرت بوضوح في مدينة الحسيمة وباقي مناطق المغرب. ويؤكدون على أهمية تكاتف السكان المحليين والجالية المغربية في الخارج لتقديم الدعم والمساعدة للمتضررين في هذه اللحظات الصعبة.
وتجدر الإشارة إلى أن مدن الحسيمة وإمزورن وغيرها من مناطق الإقليم قامت بتجميع تبرعات كبيرة من سكان المنطقة بهدف تنظيم قوافل إغاثية تتجه إلى الدواوير والقرى المتضررة لتقديم المساعدات والإغاثة للمتضررين.
يشهد المغرب حاليا تدفق المساعدات من مختلف مناطقه، وذلك ضمن روح التضامن والتكاتف من أجل دعم ومساعدة الذين تضرروا جراء هذا الزلزال الذي أثر بشدة على السكان في المناطق المتضررة.
وأشاد المشاركون بروح التضامن والإخاء التي ظهرت بوضوح في مدينة الحسيمة وباقي مناطق المغرب. ويؤكدون على أهمية تكاتف السكان المحليين والجالية المغربية في الخارج لتقديم الدعم والمساعدة للمتضررين في هذه اللحظات الصعبة.
وتجدر الإشارة إلى أن مدن الحسيمة وإمزورن وغيرها من مناطق الإقليم قامت بتجميع تبرعات كبيرة من سكان المنطقة بهدف تنظيم قوافل إغاثية تتجه إلى الدواوير والقرى المتضررة لتقديم المساعدات والإغاثة للمتضررين.
يشهد المغرب حاليا تدفق المساعدات من مختلف مناطقه، وذلك ضمن روح التضامن والتكاتف من أجل دعم ومساعدة الذين تضرروا جراء هذا الزلزال الذي أثر بشدة على السكان في المناطق المتضررة.
