رمسيس يطالب من الحكومة الإعتذار للريفين عن تهمة الإنفصال ويؤكد أن المواطن لم يعد يثق في المنتخبين

تحية لك ولأمثالك،الخزي والعار للخونة العياشة

كلام مقتضب و مجمل و في الصميم و خير الكلام ما قل و دل.. جزاك الله خيرا

الله اعزك كلام في الصميم

بسم الله الرحمان الرحيم.ماعلي الا أن أحيي الاستاذ رمسيس على مشاركته بتدخل معبر جدا يهدف الى أن كلمة انفصال يجب تجاوزها مادام ان قيادة الحراك صرحت بأنها لا تدعو الى الانفصال وأنها فقط تدعو الى حقها المشروع في العمل والصحة والسكن ووو وبالتالي فيجب على من صرح من المؤولين بان الحراك غرضه الانفصال ولسي العدالة والكرامة ان يعتذر وأقول لاخي رمسيس الاعتذار يكون بالافعال وليس بالاقوال وبالتالي فيجب الحوار وليس اي شيئ اخر الا الحوار,ويجب كذلك على الحراك أن يبين صدقه بمغربيته برفع العلم المغربي في حراكه لان العلم المغربي هو رمز المغاربة جميعا ويوحد المغاربة جميع,وكذلك من الواجب على قيادة الحراك أن تعين من يحاور المسؤولين لانه الى حد الان كل يتهرب من الحوار وبالتالي فمع من تتحاور الحكومة وأن يتركوا جلالة الملك يقوم بدور التحكيم ان وقع خلاف بين اهل الحراك والحكومة ,لان الحراكيون لم يحاوروا الحكومة ويقفزون الى جلالة الملك ليحقق لهم ما يريدون,فجلالة الملك ليست له خاتم سليمان ليحق لكل من هب ودب ما يتمناه.الحوار اولا مع الحكومة والايام تأتي وتفرض طرقا متنوعة للحوار,وكذلك وضع الشروك للحوار في نظري لا يجوز مثل طرد العسكرة وتسريح المعتقلين كما يقول الزفزافي,لان حتى هذه ادخلها في الحوار لانها هي كذلك مطالب الحراك,رغم أني متيقن أنه لا عسكر موجود من اجل مراقبة الريفيين ولا معتقلين سياسيين في السجون.زعلى كل فتدخل الاستاذ رمسيس هادف هدفه تذكير المسؤولين بالخطاء التي ترتكبها الحكومة بحيث كان على الحكومة ان لا تكون انفعالية وان تكون لديها سلوك ديبلوماسي للتعبير عن التجاوزات التي يقوم بها الحراك وأتمنى لاخي رمسيس التوفيق ليعبر عن هموم المواطنين بكل صدق وموضوعية