بـدر أعـراب
على طريقة كبار المحترفين من معدّي الأفلام الوثائقية، أفلح أستاذ التعليم الثانوي عبد الحميد البدوي إبن مدينة زايو، ولو بإمكانيات ذاتية بسيطة، في البصم بنجاح على إنجاز فيلم وثائقي ناطق بالفرنسية، حول الطبيعة البيئية المحيطة بنهر ملوية الممتد مجراه على مسافة طويلة يسلك مقطع منه إقليم الناظور وتحديداً بنواحي زايو.
وأظهر الفيلم الوثائقي الذي تمّ إخراجه على طريقة وأسلوب اِحترافيين، الخصائص الطبيعية والجمالية التي تمتاز بها المنطقة المحاذية لمجرى نهر ملوية من الجهة الواقعة داخل تراب إقليم الناظور، جاعلا المشاهد يكتشف مواقع طبيعية تأسر الناظرين بما يزخر به من مغارات جبلية وجداول مائية ومناظر في منتهى الروعـة.
على طريقة كبار المحترفين من معدّي الأفلام الوثائقية، أفلح أستاذ التعليم الثانوي عبد الحميد البدوي إبن مدينة زايو، ولو بإمكانيات ذاتية بسيطة، في البصم بنجاح على إنجاز فيلم وثائقي ناطق بالفرنسية، حول الطبيعة البيئية المحيطة بنهر ملوية الممتد مجراه على مسافة طويلة يسلك مقطع منه إقليم الناظور وتحديداً بنواحي زايو.
وأظهر الفيلم الوثائقي الذي تمّ إخراجه على طريقة وأسلوب اِحترافيين، الخصائص الطبيعية والجمالية التي تمتاز بها المنطقة المحاذية لمجرى نهر ملوية من الجهة الواقعة داخل تراب إقليم الناظور، جاعلا المشاهد يكتشف مواقع طبيعية تأسر الناظرين بما يزخر به من مغارات جبلية وجداول مائية ومناظر في منتهى الروعـة.