المزيد من الأخبار






خطبة جريئة للأستاذ عمر لصفر بمدينة ليل عن تنامي صعود أحزاب اليمين المتطرف بدول أوروبا


خطبة جريئة للأستاذ عمر لصفر بمدينة ليل عن تنامي صعود أحزاب اليمين المتطرف بدول أوروبا
مراد أعراب

خص الاستاذ عمر لصفر خطبة يوم الجمعة 17 مارس الجاري ، بمدينة ليل الفرنسية للحديث عن أحزاب اليمين المتطرف التي بدأت تتصاعد في مختلف دول اوروبا وخاصة في فرنسا.

وتناول الاستاذ لصفر في هذه الخطبة أسباب صعود هذه الاحزاب الشعبوية في عموم أوروبا وكيفية التعامل معها خاصة وان معظمها يكن حقدا دفينا لكل المهاجرين خاصة المسلمين منهم .

تابعوا موضوع الخطبة كاملة




1.أرسلت من قبل ABRIDA.DAZIRAR في 18/03/2017 14:26
MONSIEUR LASFAR A OUBLIE QUE LEURS DISCOURS RELIGIEUX(frères musulmans) ET LE COMPORTEMENT DE SES OIES SONT LA CAUSE PRINCIPALE DE LA MONTÉE DE L'EXTREME DROITE EN FRANCE ET EN EUROPE !
CES GENS LA , VEULENT ISLAMISER LA FRANCE !
ET POURTANT SI ON A CHOISI LA FRANCE POUR Y VIVRE , C'EST PARCE QUE ON A FUI LES PAYS MUSULMANS !!!!!!!!!!!!!!!!!!

2.أرسلت من قبل aghelas في 18/03/2017 14:50
المسلمون في أوروبا لا يعتبرون أنفسهم مواطنين . بل مسلمون في بلاد الكفر يؤمنون أن إنتمائهم للأمة الإسلامية لأن مفهوم المواطنة، منعدم في الإسلام و الإسلام يعتبر نفسه دين و دولة و الإسلام لا يعترف بالأوطان بل يعتبر نفسه العالم كله وطن الإسلام. هذا هو الفكر الإسلامي الموجود في النصوص القرآني. فلا تقولولي ـ إن خلقناكم من شعوب و قبائل لكي تتعارفو - لأن الآية تقصد الشعوب و القبائل المسلمة فيما بينها. أما الكفار القرآن يقول لا تتخدوا اليهود و النصارا أولياء لكم . فالمسلم عقله مبرمج على هذا الفكر، من البداية وهو طفل فإذا أراد المسلمون أن يكونو مواطنين، يجب أن يأولوا القرآن تأويلا جديداً. لتغيير هذا الفكرفي كل الدول المتقدمة الأديان تتعايش إلا الإسلام أصبح مشكل أتذكر عندما كنا صغار كانو يقولون لنا إذا نطقت كلمة يهودي أو نصراني فقل حاشاك.

3.أرسلت من قبل Nordin في 18/03/2017 15:45 من المحمول
عندو ما يقول.برافو

4.أرسلت من قبل جواد في 19/03/2017 01:16 من المحمول
لقد أديت معه صلاة الجمعة هذه واختلف مع الأخ عمر حينما قال بوجوب قتال مسلمي فرنسا مع فرنسا ضد الدولة الأخرى (حتى
المسلمة
قلت في نفسي ماذا لو كانت فرنسا على باطل ومعتدية خاصة أنها دولة ذات عقلية استعمارية وهي من الدول التي تسعى للهيمنة هل سيقاتل

5.أرسلت من قبل جواد في 19/03/2017 01:24 من المحمول
مع فرنسا حتى لو كانت ظالمة؟اللهم إن كان الشخص يشتغل مع
الجيش الفرنسي النظامي ارجو أن يقرأ تعليقي هذا الأخ عمر ويرد علي جزاك الله خيرا

6.أرسلت من قبل Amar LASFAR في 19/03/2017 14:23
je remercie tous ceux qui ont réagie et commenté mon discours du vendredi dernier.
Le sujet, je le reconnais est très délicat, car il traite de la loyauté que doit avoir le citoyen musulman en Europe vis-à-vis de son pays.
mon propos traite du devoir de défende que doit avoir chaque citoyen envers son pays indépendamment de sa foi et de sa religion ; je parle bien de la défense. Il faut rappeler que la citoyenneté est un pacte عهد que chaque citoyen a signé avec son nouveau pays. Ce pacte engage le musulman dans un devoir de respect et de loyauté et le cas échéant de défense.
وَإِنِ اسْتَنصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ إِلَّا عَلَىٰ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُم مِّيثَاقٌ ۗ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِير" سورة الأنفال (72"

7.أرسلت من قبل جواد في 19/03/2017 23:00 من المحمول
شكرا للأخ عمر على التفاعل أظن أن في هذه الخطبة تحدثت عن القتال مع الدول التي نحن جزء من مواطنيها بإطلاق اي لم تقيد القتال بشرط الدفاع وهنا حدث تشويش في ذهن المصلين شخصيا أحب الاستماع لخطبك لأنها ملتصقة بالواقع وايضا تعبر عن قناعاتي وأحيانا تستفزني

8.أرسلت من قبل جواد في 20/03/2017 11:35 من المحمول
هناك نقطة أخرى وهي مهمة جدآ وهي" المقيمين"(حاملي بطاقة الإقامة carte de séjour  )هؤلاء في نظري المتواضع لا يستوجب منهم القتال مع الدول المستقبلة لهم حكمهم حكم الذمي عندنا في الإسلام لأنهم يدفعون ثمن الرسوم(les timbres  )كل سنة أو10سنوات وهي باهظة ال

9.أرسلت من قبل جواد في 20/03/2017 11:36 من المحمول
الثمن وهي أقرب ما تكون من "الجزية"
ومعروف أن الذمي الذي يعيش في المجتمع الإسلامي لا يستوجب عليه القتال مع الدولة..بل هي التي تحميه وتدافع عنه(دمه وماله وعرضه )
والله يا أخي عمر إن المقيمين يدفعون "الجزية"في فرنسا وهم صاغرون وشخصيا عشت ذلك..أسئلة حق

10.أرسلت من قبل جواد في 20/03/2017 11:37 من المحمول
حقيرة مستفزة تطرح عليك في la préfecture وكأننا جئنا من غابة الأمازون(مثل هل انت ضد المثلية الجنسيةl'homosexualité a طبعا أجبت ليست لدي اي مشكلة وبدا  لي الاستغراب على السائلة علما اني لم أفهم السؤال جيدا حتى سألت زوجتي..
طبعا في النهاية فرنسا دولة ا

11.أرسلت من قبل جواد في 20/03/2017 11:38 من المحمول
طبعا في النهاية فرنسا دولة الحق و القانون أفضل بكثير من دول العار والقهر والظلم لكنها(فرنسا ) أيضا لم تصل ولن تصل إلى مستوى ديمقراطية وعدل السويد وكندا مثلا

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح