تمسمان.. عامل إقليم الدريوش في زيارة تفقدية لساكنة منطقة آيت عزى وهذا ما بشّرها به
ناظورسيتي | متابعة
عقب الإنتهاء من اللّقاء التواصلي الذّي عقده مع منتخبي مجلس جماعة تمسمان، قام عامل إقليم الدريوش محمد رشدي بمعية رئيس وأعضاء ذات المجلس بزيارة تفقدية لمنطقة آيت عزى وساكنتها والتي تتشكل من دواوير "أوشانن"، "إغريبن"، "ايت زيان"، و "إبوعيادن".
وفي ذات السياق، إلتقى عامل الإقليم بساكنة المنطقة حيث بشّرها بقرب إنطلاق مشروع تعبيد وبناء الطريق التي تربط مركز خميس تمسمان بمنطقة ايت عزى مرورا بالدواوير السالفة الذكر، والتي أوضح عامل الإقليم أنها ستكون في الأسابيع الأولى من شهر شتنبر.
هذا وأعطى عامل إقليم الدريوش محمد رشدي توجيهاته للجهات المعنية المكلفة بالمشروع وكذا مصلحة قسم التجهيز بالعمالة إلى الوقوف على التنزيل السليم للمشروع؛ من خلال إحترام دفتر التحملات الخاص بذات المشروع.
تجدر الإشارة إلى أن مشروع تعبيد ذات الطريق الذي كان مطلبا ملحا لساكنة المنطقة، حيث يدخل في إطار المشاريع التي تُشرف عليها المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، إذ يمتد على ما يقارب 9 كيلومترات وتقدر كلفته الإجمالية بحوالي 1 مليار و 200 مليون سنتيم، في مدة إنجاز تصل لـ 8 أشهر وستستفيد منه ساكنة تقدر بحوالي 7 الآف نسمة.
عقب الإنتهاء من اللّقاء التواصلي الذّي عقده مع منتخبي مجلس جماعة تمسمان، قام عامل إقليم الدريوش محمد رشدي بمعية رئيس وأعضاء ذات المجلس بزيارة تفقدية لمنطقة آيت عزى وساكنتها والتي تتشكل من دواوير "أوشانن"، "إغريبن"، "ايت زيان"، و "إبوعيادن".
وفي ذات السياق، إلتقى عامل الإقليم بساكنة المنطقة حيث بشّرها بقرب إنطلاق مشروع تعبيد وبناء الطريق التي تربط مركز خميس تمسمان بمنطقة ايت عزى مرورا بالدواوير السالفة الذكر، والتي أوضح عامل الإقليم أنها ستكون في الأسابيع الأولى من شهر شتنبر.
هذا وأعطى عامل إقليم الدريوش محمد رشدي توجيهاته للجهات المعنية المكلفة بالمشروع وكذا مصلحة قسم التجهيز بالعمالة إلى الوقوف على التنزيل السليم للمشروع؛ من خلال إحترام دفتر التحملات الخاص بذات المشروع.
تجدر الإشارة إلى أن مشروع تعبيد ذات الطريق الذي كان مطلبا ملحا لساكنة المنطقة، حيث يدخل في إطار المشاريع التي تُشرف عليها المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، إذ يمتد على ما يقارب 9 كيلومترات وتقدر كلفته الإجمالية بحوالي 1 مليار و 200 مليون سنتيم، في مدة إنجاز تصل لـ 8 أشهر وستستفيد منه ساكنة تقدر بحوالي 7 الآف نسمة.
