تلامِذة المَعهد الاِسبَاني بالنّاظور يخلقُون أجوَاء اِحتِفاليّة بَهيجَة
بدر أعراب | إلياس حجلة
أقامَ المعهد الاسباني "لوبي ذي فيغا" صبيحة أمس البارحة، بقاعة المركب الثقافي بالناظور، حفلاً باهراً بمناسبة نهاية الدورة الأولى من السنة الدراسية الجارية، حضره فضلاً عن أطرهِ وأساتذته، كافة تلامذتهِ وآباء وأولياء أمورهم.
وقد بصمَ تلاميذ وتلميذات المدرسة الاسبانية بنجاح على مشهد الحفل، بحيث عملوا على خلقِ أجواءَ احتفاليةٍ بهيجة، من خلال تفعيل برنامجٍ ضَـمَّ كوكتيلاً متنوّعاً من الفقرات الفنية والثقافية والموسيقية، كما تخللته عروض فكاهية ولوحات تعبيرية واستعراضات صَفق لها الحاضرون بحرارة.
وبَدت مظاهر الاحتفال برأس السنة الميلادية، مع اقتراب حلولها، واضحة بشكل جلّيّ على هندام تلاميذ وتلميذات المعهد المعلوم، بحيث عمد معظمهم إلى ارتداء أزياء الشخصية المعروفة على أوسع نطاق "بابا نويل" الذي يختفي طوال أشهر العام ليعاود الظهور مجدداً بصورة مكثفة رأس كل سنة.
أقامَ المعهد الاسباني "لوبي ذي فيغا" صبيحة أمس البارحة، بقاعة المركب الثقافي بالناظور، حفلاً باهراً بمناسبة نهاية الدورة الأولى من السنة الدراسية الجارية، حضره فضلاً عن أطرهِ وأساتذته، كافة تلامذتهِ وآباء وأولياء أمورهم.
وقد بصمَ تلاميذ وتلميذات المدرسة الاسبانية بنجاح على مشهد الحفل، بحيث عملوا على خلقِ أجواءَ احتفاليةٍ بهيجة، من خلال تفعيل برنامجٍ ضَـمَّ كوكتيلاً متنوّعاً من الفقرات الفنية والثقافية والموسيقية، كما تخللته عروض فكاهية ولوحات تعبيرية واستعراضات صَفق لها الحاضرون بحرارة.
وبَدت مظاهر الاحتفال برأس السنة الميلادية، مع اقتراب حلولها، واضحة بشكل جلّيّ على هندام تلاميذ وتلميذات المعهد المعلوم، بحيث عمد معظمهم إلى ارتداء أزياء الشخصية المعروفة على أوسع نطاق "بابا نويل" الذي يختفي طوال أشهر العام ليعاود الظهور مجدداً بصورة مكثفة رأس كل سنة.
