محمد العبوسي
قال علي النعناع (بوعالي) المستشار بمجلس بلدية أزغنغان ، ان المدينة تحتاج إلى عدد من المشاريع التنموية التي سترتقي بها مصاف المدن الكبرى ، نظيرا لموقعها الجغرافي المتميز وتاريخها المعروف بالنضال والدفاع عن حوزة الوطن .
واضاف علي النعناع في تصريح خص به ناظورسيتي ، أن مدينة تقارب 30 ألف نسمة إلا ان هذا النمو الديمغرافي لم يوازيه نمو على مستوى البنيات التحية من مرافق ثقافية واجتماعية ورياضية وفنية ما جعل المدينة تعيش تأخرا ملحوظا على مستوى المشاريع التنموية .
وأعطى النعناع المثال بمجموعة من المشاريع التي تأخرت البلدية في إنجازها أو ترميمها من بينها المجزرة البلدية التي تعيش وضعا كارثيا ، ومستوصف البلدية الذي لم يعد قادرا على إستعاب عدد كبير من المرتفقين وغياب عدد من المرافق الرياضية و الثقافية بالمدينة. .
وحث النعناع المكتب المسير لبلدية أزغنغان ، على العمل على تبني مشاريع تنموية للدفع بعجلة التنموية الى الأمام خدمة لمصالح الساكنة التي صوتت لصالحهم وإخراجها من النفق المسدود.
قال علي النعناع (بوعالي) المستشار بمجلس بلدية أزغنغان ، ان المدينة تحتاج إلى عدد من المشاريع التنموية التي سترتقي بها مصاف المدن الكبرى ، نظيرا لموقعها الجغرافي المتميز وتاريخها المعروف بالنضال والدفاع عن حوزة الوطن .
واضاف علي النعناع في تصريح خص به ناظورسيتي ، أن مدينة تقارب 30 ألف نسمة إلا ان هذا النمو الديمغرافي لم يوازيه نمو على مستوى البنيات التحية من مرافق ثقافية واجتماعية ورياضية وفنية ما جعل المدينة تعيش تأخرا ملحوظا على مستوى المشاريع التنموية .
وأعطى النعناع المثال بمجموعة من المشاريع التي تأخرت البلدية في إنجازها أو ترميمها من بينها المجزرة البلدية التي تعيش وضعا كارثيا ، ومستوصف البلدية الذي لم يعد قادرا على إستعاب عدد كبير من المرتفقين وغياب عدد من المرافق الرياضية و الثقافية بالمدينة. .
وحث النعناع المكتب المسير لبلدية أزغنغان ، على العمل على تبني مشاريع تنموية للدفع بعجلة التنموية الى الأمام خدمة لمصالح الساكنة التي صوتت لصالحهم وإخراجها من النفق المسدود.