المزيد من الأخبار






الوزيرة نجاة بلقاسم إبنة الناظور تدافع بشدة عن اللغة العربية في قبة البرلمان الفرنسي


الوزيرة نجاة بلقاسم إبنة الناظور تدافع بشدة عن اللغة العربية في قبة البرلمان الفرنسي
سكينة ناصح

دافعت وزيرة التعليم الفرنسية ذات الأصول المغربية، نجاة بلقاسم، بشدة عن إدراج اللغة العربية في المقررات المدرسية الفرنسية في قبة البرلمان الفرنسي.

وقد هاجمت البرلمانية الفرنسية التابعة لحزب الجمهوريين “آني جونيفار” إدراج اللغة العربية بالمؤسسات الفرنسية، معتبرة أنها تشجع على الطائفية في فرنسا، مطالبة بتدريس اللغة الألمانية بدلا منها.

هذا، وأبرزت وزيرة التعليم بفرنسا أهمية تدريس اللغة العربية مثلها مثل باقي اللغات من بينها التركية والبرتغالية، معتبرة أنها وسيلة تجعل التلاميذ ينفتحون على حضارات مختلفة.




1.أرسلت من قبل aziz في 17/02/2017 17:59
NON POUR ARABE , IDA 3ORRIBATE KHORRIBATE AL-ARABIA LOGHA MAYITA LAAAAA TASLAHO LI AYA CHAE

2.أرسلت من قبل a.abdelkarim في 17/02/2017 18:32
بسم الله الرحمان الرحيم.في نظري,ويكفي فقط هذا التعقيب الواضح الممتاو أن أفتخر ضوري مغربي بأن لنا فرنسية من أصول مغربية تشرع السياسة التعليمية في فرنسا,وهي مقتدرة لرسم سياسة تعليمية واصحة عاقلة تساير العصر والطرفية اللغوية التي تعيشها فرنسا وأروبا بصفة عامة ,لماذا أقول هذا الكلام وأنا من الممارسين والمهتمين بالشأن اللغوي وخاصة اللغة العربية التي تشغل الرأي المغربي الذي يعيش في أروبا.في السنين الماضية كما قالت الاخت الكريمة نجاة أدخلت الدول الاروبية كلها تقريبا ما يسمى درس اللغة الام,بحيث كل أجنبي له الحق أن يتعلم ابنه لغة بلده,انطلاقا من الفكرة التي راجت بأنه يأتي يوم سيرجع هؤلاء الاطفال الى بلدانهم,وخصصت حصصا غالبا مسائية لجميع الاجناس ايطالية عربية تركية اسبانية اغريقية برتغالية ضربية وووو.ولكن اليوم تغير الهدف وتغير الواقع بحيث أصبح أبناء الجاليات الاولى مواطنون من الدرجة الاولى وليس لهم وطن أخررغم أنهم يزورون أوطان أبائهم واجدادهم,اذن هنا المتدخلة لها طرف من الحق,ولكن نجاة البارعة الذكية قات.انني رسمت للموسم الدراسي المقبل السياسة العدلة لجميع اللغات والمواطن الفرنسي من حقه أن يختار اللغة التي يرغب تعليمها والعربية هي كذلك مقررة في التعليم الغرنسي مع الالمانية واللغات الاخرى ,ولم لا العربية,وهي تعلم أن كثير من المغاربة سيختارون اللغة العربية لغة ثانية,وستكون ناجحة مائة في المائة لان التلميذ الذي سيختارها سيجتهد رغما عن أنفه والا فسيحصل على نقظة تضر نتيجته وشهادته وبالتالي اذا اختارها فهو ملزم أن يجتهد فيها وستنجح أحسن من لغة الام لان لغة الام لم تدخل في المشروع الدراسي وتبقى فقط مسرحا للشغب وعدم الاهتمام من أغلبية المغاربة الذين يذهبون الى درس لغة الام العربية حتى أصبح اليوم مدرس لغة العربية الام عاطل تقريبا عن العمل بحيث يذهب الى المدرسة مساء وفي غالب الاحيان لا يحضرون او يحضر كفل او طفلين.اذن هذا المشروع في نظري ناجح من الان ,لانه سيلجه الا الاطفال الذين وراءهم أسرة حازمة,أما الاسر التي ترسل ابنها الى اللغة العربية ولا تهتم بأولادها فهذا المشروع ستهرب منه لانه سيضر نتائج ابنها وبالتالي ففي تقديري على الاكثر سيستفيد منه 20 في المائة من المغاربة,وهي في نظري أحسن من لا شيئ,لان اليوم الاطفال يذهبون أقول يذهبون بين قوصين لانه يذهب مرة ويغيب مرتين على الاقل,وبعد 5او6 سنوات يخرج من هذا الدرس ولا يعرف كتابة اسمه ولا يحفظ سورة الفاتحة لصلاته كما يشتكي كثير من الاباء الذين عاشوا هذه التجربة مع درس اللغة الام العربية في اروبا بصفة عامة.فنجاة بلقاسم لا تخفى عنها هذه السلبيات وكذلك هي تقرأ قراءة عقلية للواقع اللغوي في فرنسا وعلى الخصوص لغة الام بصفة خاصة والتي أصبحة شماعة يستغلها الاحزاب المعارضة على أنها تفسد الاطفال المغاربة لان لها صلة بلغة القران.

3.أرسلت من قبل Adam في 17/02/2017 20:32 من المحمول
Ta3raft logha n'yinni yammothan à Najat

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح