بـدر . أ
علم موقع ناظورسيتي من مصادر متطابقة، أن العشرات من النازحين السوريين الفارين من أتون الحرب المندلعة بديارهم، دخلوا تراب المنطقة الشرقية بعدما قامت سلطات الجزائر بطردهم وتنقيلهم على متن شاحنات الجيش إلى مدينة فكيك بالمنطقة الشرقية.
هـذا، ومن المرجح أن يواصل هؤلاء اللاجئون السوريون نزوحهم باتجاه مدينة الناظور، حيث أصبحت كمحطة عبور يمكث فيها عشرات المئات منهم، فترات طويلة في انتظار البحث عن فرصٍ للتسلل إلى حاضرة مليلية المحتلة ومنها المغادرة إلى أوروبا.
ومعلومٌ أن إقليم الناظور يعتبر بالنسبة إلى مختلف المهاجرين سيما منهم السوريين والمواطنين المنحدرين من دول جنوب الصحراء، وجهة يقصدها هؤلاء بنسب كبيرة مقارنة مع مدن الشمال التي تعرف هي الأخرى نزوحا من هذا النوع، بغية تحيُّنِ فرص الولوج إلى الثغر المحتل.
علم موقع ناظورسيتي من مصادر متطابقة، أن العشرات من النازحين السوريين الفارين من أتون الحرب المندلعة بديارهم، دخلوا تراب المنطقة الشرقية بعدما قامت سلطات الجزائر بطردهم وتنقيلهم على متن شاحنات الجيش إلى مدينة فكيك بالمنطقة الشرقية.
هـذا، ومن المرجح أن يواصل هؤلاء اللاجئون السوريون نزوحهم باتجاه مدينة الناظور، حيث أصبحت كمحطة عبور يمكث فيها عشرات المئات منهم، فترات طويلة في انتظار البحث عن فرصٍ للتسلل إلى حاضرة مليلية المحتلة ومنها المغادرة إلى أوروبا.
ومعلومٌ أن إقليم الناظور يعتبر بالنسبة إلى مختلف المهاجرين سيما منهم السوريين والمواطنين المنحدرين من دول جنوب الصحراء، وجهة يقصدها هؤلاء بنسب كبيرة مقارنة مع مدن الشمال التي تعرف هي الأخرى نزوحا من هذا النوع، بغية تحيُّنِ فرص الولوج إلى الثغر المحتل.