الناظور تقيم مائدة إفطار ضخمة إلتأم حولها المنتمون لكل الديانات والفقراء لإحلال مبدأ السلام والتعايش
بدر أعراب
تحت شعار "من أجل التعايش والتسامح وتبني مبدأ التضامن ولغة الحوار الهادف"، أقام منتدى حوار وجمعية يسر ومؤسسة دار الأم، زوال اليوم الأحد 26 يونيو الجاري، مائدة إفطار ضخمة إلتأم حولها مواطنون من مختلف الجنسيات عرب وأفارفة وأجانب ينتمون إلى شتى النحل والأديان، فضلا عن المعوزين والفقراء.
وتميزت مائدة الإفطار التي أقيمت برحاب دار الأم، بمشاركة نخبة من الفعاليات السياسية والمدنية والإعلامية بالإقليم، إضافة إلى عدد من الوجوه الرياضية، حيث أبوا إلا أن يؤثثوا مشهد المبادرة ذات البعد الإنساني الرامية إلى تجسيد فحوى شعار الطبعة الأولى من مائدة الإفطار على أرض الواقع.
هذا وقد تخلل برنامج النشاط الخيري والإنساني، عدة فقرات منها وصلات إنشادية أداها المنشد الواعد مصعب الحبيب، إضافة إلى تلاوة عطرة من نفحات الذكر الحكيم، كما عرف الحفل مشاركات متنوعة بصم عليها بنجاح ضيوف أفارقة من دول جنوب الصحراء.
وفي كلمة أدلى بها الناشط المدني والإعلامي محمد الطلحاوي على هامش حفل الإفطار، باعتباره المشرف على النشاط الخيري، شدد فيها على أن المبادرة ذات بعد إنساني صرف، تهدف أساسا إلى خلق أجواء التعايش بين جميع الأطياف والأقليات والعرقيات وكذا الأديان، وتكريس مبدأ التآخي والتضامن بين الجميع بصرف النظر عن الفوارق القائمة على أساس إجتماعي أو ديني أو عرقي.
تحت شعار "من أجل التعايش والتسامح وتبني مبدأ التضامن ولغة الحوار الهادف"، أقام منتدى حوار وجمعية يسر ومؤسسة دار الأم، زوال اليوم الأحد 26 يونيو الجاري، مائدة إفطار ضخمة إلتأم حولها مواطنون من مختلف الجنسيات عرب وأفارفة وأجانب ينتمون إلى شتى النحل والأديان، فضلا عن المعوزين والفقراء.
وتميزت مائدة الإفطار التي أقيمت برحاب دار الأم، بمشاركة نخبة من الفعاليات السياسية والمدنية والإعلامية بالإقليم، إضافة إلى عدد من الوجوه الرياضية، حيث أبوا إلا أن يؤثثوا مشهد المبادرة ذات البعد الإنساني الرامية إلى تجسيد فحوى شعار الطبعة الأولى من مائدة الإفطار على أرض الواقع.
هذا وقد تخلل برنامج النشاط الخيري والإنساني، عدة فقرات منها وصلات إنشادية أداها المنشد الواعد مصعب الحبيب، إضافة إلى تلاوة عطرة من نفحات الذكر الحكيم، كما عرف الحفل مشاركات متنوعة بصم عليها بنجاح ضيوف أفارقة من دول جنوب الصحراء.
وفي كلمة أدلى بها الناشط المدني والإعلامي محمد الطلحاوي على هامش حفل الإفطار، باعتباره المشرف على النشاط الخيري، شدد فيها على أن المبادرة ذات بعد إنساني صرف، تهدف أساسا إلى خلق أجواء التعايش بين جميع الأطياف والأقليات والعرقيات وكذا الأديان، وتكريس مبدأ التآخي والتضامن بين الجميع بصرف النظر عن الفوارق القائمة على أساس إجتماعي أو ديني أو عرقي.
