المجلس العلمي للناظور يحاضر حول تجربة المغرب الدينية لفائدة أئمة العروي وتزطوطين وبني وكيل
ناظورسيتي | إلياس حجلة
انعقد يومه الأحد 29 مارس 2015 بمسجد المحطة بتزطوطين، جمع عام لـأئمة بلدية العروي وجماعتي تزطوطين وبني اوكيل، وذلك في إطار سلسلة اللقاءات التواصلية والأيام الدراسية التي يشرف عليها المجلس العلمي المحلي لإقليم الناظور، بتعاون مع مندوبية الشؤون الإسلامية.
وقد حضر اللقاء الذي ترأسه كل من رئيس المجلس العلمي ومندوب الشؤون الإسلامية وعضو للمجلس العلمي ومؤطر للأئمة، أزيد من 80 إماما بالإضافة إلى مؤطري الأئمة الذين اِستفادوا من برنامج علمي مهم اُستهل بقراءة جماعية لآيات بينات من القرآن الكريم، تلاه تقديم ثلاثة عروض علمية تتعلق بالتجربة المغربية في تنظيم وهيكلة الشأن الديني توّجت بمداخلات الأئمة قبل أن يختتم بالدعاء الصالح.
وقد اِنصبّت كل الكلمات والعروض والمداخلات على "ضرورة المساهمة في ترسيخ الوحدة الدينية للملكة التي هي أساس ضمان الأمن والاستقرار والتي تعد عاصمة من كل زلل وخصومة ونزاع"، فـ"المملكة المغربية قد كسبت تجربة مهمة في هذا المجال الشيء الذي يجعلها قبلة لدول أروبية ومغاربية وإفريقية للاستفادة منها" حسب كلمة المجلس العلمي.
ودعا كل المتدخلين وناشدوا كل شرائح المجتمع خاصة الأئمة والخطباء كل من موقعه، لـ"الحفاظ على هذه المكتسبات التي هي رأسمال هذه الوحدة التي ينعم بها المغرب، فعيوننا يجب أن تكون على هذا الوطن، وعلى هذه الأمة لأن كل ذلك يعد اساس النهضة والتقدم والازدهار".
انعقد يومه الأحد 29 مارس 2015 بمسجد المحطة بتزطوطين، جمع عام لـأئمة بلدية العروي وجماعتي تزطوطين وبني اوكيل، وذلك في إطار سلسلة اللقاءات التواصلية والأيام الدراسية التي يشرف عليها المجلس العلمي المحلي لإقليم الناظور، بتعاون مع مندوبية الشؤون الإسلامية.
وقد حضر اللقاء الذي ترأسه كل من رئيس المجلس العلمي ومندوب الشؤون الإسلامية وعضو للمجلس العلمي ومؤطر للأئمة، أزيد من 80 إماما بالإضافة إلى مؤطري الأئمة الذين اِستفادوا من برنامج علمي مهم اُستهل بقراءة جماعية لآيات بينات من القرآن الكريم، تلاه تقديم ثلاثة عروض علمية تتعلق بالتجربة المغربية في تنظيم وهيكلة الشأن الديني توّجت بمداخلات الأئمة قبل أن يختتم بالدعاء الصالح.
وقد اِنصبّت كل الكلمات والعروض والمداخلات على "ضرورة المساهمة في ترسيخ الوحدة الدينية للملكة التي هي أساس ضمان الأمن والاستقرار والتي تعد عاصمة من كل زلل وخصومة ونزاع"، فـ"المملكة المغربية قد كسبت تجربة مهمة في هذا المجال الشيء الذي يجعلها قبلة لدول أروبية ومغاربية وإفريقية للاستفادة منها" حسب كلمة المجلس العلمي.
ودعا كل المتدخلين وناشدوا كل شرائح المجتمع خاصة الأئمة والخطباء كل من موقعه، لـ"الحفاظ على هذه المكتسبات التي هي رأسمال هذه الوحدة التي ينعم بها المغرب، فعيوننا يجب أن تكون على هذا الوطن، وعلى هذه الأمة لأن كل ذلك يعد اساس النهضة والتقدم والازدهار".
