المزيد من الأخبار






الفرقة الوطنية تستنطق معتقلي الحراك لهذا السبب


الفرقة الوطنية تستنطق معتقلي الحراك لهذا السبب
ناظورسيتي: بتصرف

أفاد مصدر من هيئة دفاع معتقلي الحراك السلمي بالريف المرحلين إلى الدار البيضاء، بأنه قد علم على لسان بعض المعتقلين السياسيين الذين قابلتهم هيئة الدفاع يومه الاثنين 24 يوليوز، بأن الفرقة الوطنية قامت مرة أخرى بالتحقيق مع قادة الحراك الشعبي بالريف، القابعين بسجن عكاشة ومن بينهم كل من ناصر الزفزافي ومحمد جلول.

وحسب الموقع الالكتروني لحزب النهج الديمقراطي، الناشر للخبر، يتعلق موضوع التحقيق مع ناصر الزفزافي على خلفية التسجيل الصوتي الذي بعثه ناصر بمناسبة المسيرة التاريخية لـ 20 يوليوز بالحسيمة. غير أن زعيم الحراك المعتقل رفض الإجابة على أسئلة عناصر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية معتبراً هذه الأخيرة خصماً باعتبارها المسؤولة عن تسريب الفيديو المهين الذي يظهر فيه وهو شبه عار بمقر الفرقة المذكورة، ويجب التحقيق مع عناصرها.

ووفق نفس الموقع، قامت عناصر الفرقة الوطنية كذلك باستنطاق القيادي البارز محمد جلول وعدة معتقلين آخرين من بينهم محسن أتاري بدر الدين بولحجل وجواد الصابري وعبد العالي حود، على خلفية المخابرات الهاتفية مع أفراد عائلاتهم التي كانوا قد قاموا بها من داخل السجن قبل وبعد تعليقهم الإضراب عن الطعام والتي عبروا فيها عن تشبثهم بسلمية الحراك وبمسيرة 20 يوليوز.

وأشارت قصاصة النهج الديمقراطي، أن هذا التحقيق مع المعتقلين، تم يوم السبت الماضي (22 يوليوز 2017) من طرف الفرقة الوطنية للشرطة القضائية داخل السجن المحلي عين السبع1 بالدارالبيضاء “عكاشة” وتم أثنائه فتح محاضر للمعنيين.



1.أرسلت من قبل Berlino في 24/07/2017 22:47 من المحمول
يا nadorcity من فضلكم هاذى تكتبون عليهم زعماء الحراكهاذو خونة
عادو خونة. كلاب الضالة مرتزقة ليسوا من أصول ريفية عادو حراس الخمور والفاسدات الئ الشارع انتقام من الذين وعدوهم بعد الانتخابات بوظائف الله اكبر الزفزافي اكبر ديوث في المنطقة الريفية

2.أرسلت من قبل sarah في 25/07/2017 02:11
Arrestations de jeunes manifestants, maintenant à Tamassint.Le Maroc a arrêté 8 journalistes qui couvraient le hirak

3.أرسلت من قبل EUROPA في 25/07/2017 13:29
ردا عن Berlino أنت لست بشرا بمعنويته صورتك صورة بشر وذكاؤك ذكاء البغال ! إن كل المسجونين من أجل كرامتنا جميعا ومن أجل الدفاع عن حقوقنا التي تتمتع بها فئة قليلة من كبار الدولة، من أجل محاربة المفسدين والعصاباة لا من أجل وحدتهم هؤلاء يستحقون التمجيد تحية لهم على رجولتهم وحجزهم للطغاة ومن أجلهم كشفت الأغطية على الكثيرمن المفسدين والخائنين للشعب ، رغم الإعتقالاف لا قوي يخيفهم ، مادام الإيمان بالله هو القوي العلي سبحانه .

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح