العثور على قط بسلوان خيطوا فمه وعينيه لاستعماله في أعمال سحر وشعوذة

بسم الله الرحمان الرحيم.كان الفيلسوف اليوناني العظيم يعتقد أن للمنظق ثلاثة مبادي يؤمن بها جميع البشر فطريا وهي مبدأ الهوية ومبدأ عدم التناقض ومبدأ السببية,ولكن مع الاسف اكتشف الفيلسوف الكبير في عهده القديم أن هناك بشر يعتقد غير ذلك,وهؤلاء الالمسلمون عامة والمغاربة خاصة مازال الكثير منهم وفي عصرنا وهو عصر الانوار والعلوم والتقنيات والاليكترونيات ووو ما زالوا يعيشون في عصر الظلمات بعقولهم البدائية المتخلفة ,ومما يزيد الطين بلة حينما ترى بعض المتعلمين والمعلمين يعتقدون نفس الشيئ وما زالوا يحملون الافكار السحرية البدائية التي اكل عليها الدهر وشرب.مبدأ الهوية اخواني الكرام وهو ان الشيئ هو هو لا يتغير,مثلا أن تعتقد أن الانسان يمكن ان يتحول الى حمار او الى قرد او الى شيئ اخروكنت اسمع من بعض المغاربة الاميين يحكون قصصا كاذبة انه مرة رجع ليلا ولقي في طريقه جنا اوخيالا وضربه بالموس وهرب وفي الصباح حينما فاق ذهب الى ذلك المكان فوجد الموس في ظهر الضفدعة ومعنى ذلك ان الضفدعة تتحول الى الجن,وهذا يحكى ويسمع له ويصدق زكثير من هذه الحكايات الخرافات التي ينشرها السحرة الدجالون الذين يعيشون بمثل هذه الاكاذيب والخرافات.وا اسفاه على مغربي الحبيب الذي اصبح فيه كثير من المغاربة دجالون كذابون انانيون مافيويون ارهابيون مهربون مفسدون ووو ولا أقول أوباشيون لان اهل الريف لا يقبلون هذه الكلمة احتراما لقائلها ولاهل الريف لا أستعمل هذه الكلمة أبدا.رغم أنني متأكد ان الحسن الثاني رحمه الله لم يقصد جميع اهل الريف وانما قصد بعض الهامشيين الذين يحبون الفوضى ولا يحبون العيش في النظام

Pour amaghrabi

Votre commentaire est une contradiction totale , vous avez commencé par labasmala pour passer à raisonner avec la philosophie. Le religieux et la philosophie ça tient pas