الريفية حسناء أزواغ تترجى تصويتكم ضمن مسابقة "الملكة" بالإمارات للظفر بصفقة إنشاء أكبر مأوى للمتشردين بالمغرب
بدر . أ
مُشَارَكَةُ الشّابة الريفية حسناء أزواغ، إبنة مدينة الحسيمة، القاطنة بعروسة شمال المغرب، ضمن أطوار المسابقة الضخمة الشهيرة "برنامج الملكة" بدولة الإمارات العربية المتحدة، تختلف تماماً وبصورةٍ مغايرة عـن باقي المشارِكات المغربيات ضمن مسابقات الغناء والطرب بلبنان وبلدان الخليج..
فـ"حسناء" التي تتنافس مع سيّدات من مختلف البلدان العربية، قاسمهن المشترك عرض تجارب نجاحهن في خدمة المجتمع، حول الظفر بجائزة المسابقة، تقدمت بمبادرة تحت إسم "من الشراع إلى الحياة" وهـي تُمنِّي النفس من خلالها بأن تحقق حلماً طالما راودها بالنيابة عن أفقر فئة تعيش تحت وطأة معادلة اجتماعية صعبة مفتوحة على جميع احتمالات الضياع والتيه.. فئة المتشردين.
حسناء أزواغ باختصار، توجهت إلى التباري في برنامج "الملكة" ليس حبّاً في الظهور تحت الأضواء، أو بحثا عن شهرة أو ذيوع صيتٍ، بـل تطوعت في عمل ذات بُعدٍ إنساني، من أجل أناس يشبهون المغاربة حدّ التطابق، أناسٌ يحملون نفس جيناتهم، وتعلو وجوههم نفس السمرة الطفيفة التي تميّز الإنسان المغربي عن سواه وسط زحمة الحياة، بل حلّقت حسناء جواً إلى دولة الإمارات متأبطةً معها همّ أطفال ويافعين متشردين، للتنافس بقتالية عالية في تقديم عرضها، لـأجل هؤلاء، وتحديداً من أجل جائزة هي عبارة عن إنشاء مركزٍ لـإيواء المتشردين بمدينتها في حال إقناع لجنة التحكيم بعرضها الحامل لإسم "من الشارع إلى الحياة"..
لهذا تترجى المتسابقة الريفية حسناء أزواغ دعما جماهيرياً من أجل بلوغ سقف الحلم الإنساني المتمثل في تشييد مركز لإيواء المتشردين بمدينة طنجة، عن طريق تكثيف التصويت لفائدتها وذلك ببعث رقم 28 عبر رقم الخطّ 9009، حتى تتمكن من البقاء خلال المراحل الحاسمة للمسابقة.
مُشَارَكَةُ الشّابة الريفية حسناء أزواغ، إبنة مدينة الحسيمة، القاطنة بعروسة شمال المغرب، ضمن أطوار المسابقة الضخمة الشهيرة "برنامج الملكة" بدولة الإمارات العربية المتحدة، تختلف تماماً وبصورةٍ مغايرة عـن باقي المشارِكات المغربيات ضمن مسابقات الغناء والطرب بلبنان وبلدان الخليج..
فـ"حسناء" التي تتنافس مع سيّدات من مختلف البلدان العربية، قاسمهن المشترك عرض تجارب نجاحهن في خدمة المجتمع، حول الظفر بجائزة المسابقة، تقدمت بمبادرة تحت إسم "من الشراع إلى الحياة" وهـي تُمنِّي النفس من خلالها بأن تحقق حلماً طالما راودها بالنيابة عن أفقر فئة تعيش تحت وطأة معادلة اجتماعية صعبة مفتوحة على جميع احتمالات الضياع والتيه.. فئة المتشردين.
حسناء أزواغ باختصار، توجهت إلى التباري في برنامج "الملكة" ليس حبّاً في الظهور تحت الأضواء، أو بحثا عن شهرة أو ذيوع صيتٍ، بـل تطوعت في عمل ذات بُعدٍ إنساني، من أجل أناس يشبهون المغاربة حدّ التطابق، أناسٌ يحملون نفس جيناتهم، وتعلو وجوههم نفس السمرة الطفيفة التي تميّز الإنسان المغربي عن سواه وسط زحمة الحياة، بل حلّقت حسناء جواً إلى دولة الإمارات متأبطةً معها همّ أطفال ويافعين متشردين، للتنافس بقتالية عالية في تقديم عرضها، لـأجل هؤلاء، وتحديداً من أجل جائزة هي عبارة عن إنشاء مركزٍ لـإيواء المتشردين بمدينتها في حال إقناع لجنة التحكيم بعرضها الحامل لإسم "من الشارع إلى الحياة"..
لهذا تترجى المتسابقة الريفية حسناء أزواغ دعما جماهيرياً من أجل بلوغ سقف الحلم الإنساني المتمثل في تشييد مركز لإيواء المتشردين بمدينة طنجة، عن طريق تكثيف التصويت لفائدتها وذلك ببعث رقم 28 عبر رقم الخطّ 9009، حتى تتمكن من البقاء خلال المراحل الحاسمة للمسابقة.
