الدغرني : هناك خونة يبيعون الريف منذ العشرينيات لاسبانيا و المغرب و القوات الاستعمارية
ناظورسيتي: شفيق الزروالي
استغل عدد من النشطاء الاعلاميين المنحدرين من الريف تواجد الناشط الامازيغي احمد الدغرني أثناء استقبال المعتقل السياسي مصطفى اوسايا بمكناس من اجل مطالبته بتوضيحات أكثر حول اتهامات بالعمالة كان قد وجهها لمناضلين ريفيين خلال ندوة شارك فيها بالناظور..
وقال الناشط الامازيغي أحمد الدغرني أن الريفيين يجب أن يعرفوا ان هناك خونة باعوا الريف منذ العشرينيات من القرن الماضي لاسبانيا و المغرب و القوات الاستعمارية و مازال "البيع و الشراء" مستمرا لحد الان موضحا ان حديثه عن مدعمي الجمهورية بالريف كان عن المرتزقة الذين يتاجرون في هذه القضية على حد تعبيره
و اشار الدغرني الى أنه يحترم الارادة الريفية وضد كل من يهدد إختيارهم لنوع النظام الذي يريدونه مؤكدا على شباب الريف نضج و خبر اسرار السياسة وإذا اردوا ان يقرروا نوع النظام السياسي الذي يريدون أن يعيشوا تحت ظله فأنا يقول الدغرني لا يمكنني أن أعارضهم ..
هذا وقد كان الناشط الامازيغي المثير للجدل إحمد الدغرني قد تعرض لإنتقادات لاذعة على خلفية إتهامه لنشطاء أمازيغ بالريف لم يسميهم ،"بالاسترزاق" عبر مطالبتهم بالحكم الذاتي ومناداتهم بالإستقلال قائلا أنهم "يتم توجيههم عبر الساتيليت و بياعة و شراية مثل الصحراويين تماما"
استغل عدد من النشطاء الاعلاميين المنحدرين من الريف تواجد الناشط الامازيغي احمد الدغرني أثناء استقبال المعتقل السياسي مصطفى اوسايا بمكناس من اجل مطالبته بتوضيحات أكثر حول اتهامات بالعمالة كان قد وجهها لمناضلين ريفيين خلال ندوة شارك فيها بالناظور..
وقال الناشط الامازيغي أحمد الدغرني أن الريفيين يجب أن يعرفوا ان هناك خونة باعوا الريف منذ العشرينيات من القرن الماضي لاسبانيا و المغرب و القوات الاستعمارية و مازال "البيع و الشراء" مستمرا لحد الان موضحا ان حديثه عن مدعمي الجمهورية بالريف كان عن المرتزقة الذين يتاجرون في هذه القضية على حد تعبيره
و اشار الدغرني الى أنه يحترم الارادة الريفية وضد كل من يهدد إختيارهم لنوع النظام الذي يريدونه مؤكدا على شباب الريف نضج و خبر اسرار السياسة وإذا اردوا ان يقرروا نوع النظام السياسي الذي يريدون أن يعيشوا تحت ظله فأنا يقول الدغرني لا يمكنني أن أعارضهم ..
هذا وقد كان الناشط الامازيغي المثير للجدل إحمد الدغرني قد تعرض لإنتقادات لاذعة على خلفية إتهامه لنشطاء أمازيغ بالريف لم يسميهم ،"بالاسترزاق" عبر مطالبتهم بالحكم الذاتي ومناداتهم بالإستقلال قائلا أنهم "يتم توجيههم عبر الساتيليت و بياعة و شراية مثل الصحراويين تماما"
