الدريوش.. 5280 مستفيد ومستفيدة من "عملية رعاية 2016" لتغطية المناطق المتضررة بفعل موجات البرد
ناظورسيتي | إسماعيل الجراري
استفاد ما يفوق 5200 مستفيد ومستفيدة ينحدرون من ثلاثة عشر جماعة ترابية بإقليم الدريوش، من القيام بالفحوصات الطبية اللازمة وكذا الحصول على الأدوية الضرورية بالمجان، وذلك ضمن عملية رعاية 2016 لتغطية المناطق المتضررة بفعل موجات البرد بذات الإقليم.
وتأتي هذه العملية التي نظمتها عمالة إقليم الدريوش بشراكة مع المندوبية الإقليمية لوزارة الصحة بالدريوش وجمعية الفتح لتصفية الكلي وبتنسيق مع الهلال الأحمر المغربي بالدريوش والسلطات المحلية والأمنية والهيئات المنتخبة، تنفيذاً للتعليمات الملكية السامية وتبعا لمراسلة وزير الصحة تحت عدد 1120 بتاريخ 28 نونبر 2016، والمتعلقة بعملية رعاية 2016 لتغطية المناطق المتضررة بفعل موجات البرد بإقليم الدريوش.
العملية التي شملت ثلاثة عشرة حملة طبية لفائدة ساكنة الإقليم ما بين الفترة الممتدة من فاتح دجنبر 2016 إلى غاية 28 فبراير 2017، جند لها طاقم طبي وشبه طبي وأطر إدارية ناهز عددهم 40 فرداً لكل حملة طبية و 8 وحدات طبية متنقلة، حيث شملت القوافل الطبية الفحوصات التالية؛ طب النساء، أمراض القلب والشرايين، طب الأطفال، الطب العام، الأمراض المزمنة (الضغط الدموي، تشخيص داء السكري)، الكشف عن سرطان الثدي.
وفي السياق، فقد خلفت هذه العملية الإنسانية التي أعطى انطلاقتها عامل إقليم الدريوش، جمال خلوق، ومرت في ظروف جد ملائمة، استحسانا وسط ساكنة الإقليم عموما، وساكنة الجماعات المستفيدة على وجه الخصوص.
استفاد ما يفوق 5200 مستفيد ومستفيدة ينحدرون من ثلاثة عشر جماعة ترابية بإقليم الدريوش، من القيام بالفحوصات الطبية اللازمة وكذا الحصول على الأدوية الضرورية بالمجان، وذلك ضمن عملية رعاية 2016 لتغطية المناطق المتضررة بفعل موجات البرد بذات الإقليم.
وتأتي هذه العملية التي نظمتها عمالة إقليم الدريوش بشراكة مع المندوبية الإقليمية لوزارة الصحة بالدريوش وجمعية الفتح لتصفية الكلي وبتنسيق مع الهلال الأحمر المغربي بالدريوش والسلطات المحلية والأمنية والهيئات المنتخبة، تنفيذاً للتعليمات الملكية السامية وتبعا لمراسلة وزير الصحة تحت عدد 1120 بتاريخ 28 نونبر 2016، والمتعلقة بعملية رعاية 2016 لتغطية المناطق المتضررة بفعل موجات البرد بإقليم الدريوش.
العملية التي شملت ثلاثة عشرة حملة طبية لفائدة ساكنة الإقليم ما بين الفترة الممتدة من فاتح دجنبر 2016 إلى غاية 28 فبراير 2017، جند لها طاقم طبي وشبه طبي وأطر إدارية ناهز عددهم 40 فرداً لكل حملة طبية و 8 وحدات طبية متنقلة، حيث شملت القوافل الطبية الفحوصات التالية؛ طب النساء، أمراض القلب والشرايين، طب الأطفال، الطب العام، الأمراض المزمنة (الضغط الدموي، تشخيص داء السكري)، الكشف عن سرطان الثدي.
وفي السياق، فقد خلفت هذه العملية الإنسانية التي أعطى انطلاقتها عامل إقليم الدريوش، جمال خلوق، ومرت في ظروف جد ملائمة، استحسانا وسط ساكنة الإقليم عموما، وساكنة الجماعات المستفيدة على وجه الخصوص.
