الجزائري "لالجيرينو" يأسر قلوب جمهور المهرجان المتوسطي وفنانون ريفيون يبدعون في كوكتيل متنوع
ناظورسيتي | إ. الجراري
ح. حجلة | م. العبوسي
لم يتمالك جمهور المهرجان المتوسطي للناظور نفسه وهو يشاهد الفنان الجزائري ذو الأصول الأمازيغية "لالجيرينوّ" يعتلي المنصة بأغنية "بانديراس" حتى سارع إلى الصراخ والهتاف بإسمه، ما جعله يزيد من تفاعله مع الجمهور بقوله أن الناظور ستشتعل.
وردّد جمهور الناظور مع الفنان "لالجيرينو" طيلة الساعة والنصف التي اعتلى فيها المنصة جميع أغانيه الواحدة تلو الأخرى، ما جعل الفنان القبايلي يردّ عليهم أنه لا يمكن ترك جمهور رائع مثل هذا دون منحه المتعة.
وأدى "لالجيرينو" أروع مقطوعاته الغنائية التي حصدت أرقاماً قياسية في المشاهدة العصرية منها والتقليدية، حيث أدى "سي تي سافي أياما" و "باناما" و "ديغا ديغا أنت دلالي ديغ ديغ أنتي في بالي" و "ألو مامون"، وختم "لالجيرينو" أمسيته المتميزة بأغنيته المشهورة "لي مينوط.. تشين تشان تشون".
حري بالذكر أن السهرة أحياها في البداية كل من الفنانين الريفيين مصطفى أولاد قاسم وعبد السلام برشلونة الذين أمتعا جمهور منصة كورنيش الناظور ضمن النسخة السادسة من المهرجان المتوسطي بأغاني ريفية قوية جعلت الجمهور يرقص على أوتارها ويردد معهما كلماتها.
وغنى عبد السلام برشلونة عن الصحراء المغربية وحب الوطن المغرب من طنجة لكويرة، فيما أطرب مصطفى أولاد قاسم الجمهور بدوره بأغان ريفية لكنه أضاف لها أحيانا الشعبي والراي، حيث غنى بلال في إحدى روائعه.
ح. حجلة | م. العبوسي
لم يتمالك جمهور المهرجان المتوسطي للناظور نفسه وهو يشاهد الفنان الجزائري ذو الأصول الأمازيغية "لالجيرينوّ" يعتلي المنصة بأغنية "بانديراس" حتى سارع إلى الصراخ والهتاف بإسمه، ما جعله يزيد من تفاعله مع الجمهور بقوله أن الناظور ستشتعل.
وردّد جمهور الناظور مع الفنان "لالجيرينو" طيلة الساعة والنصف التي اعتلى فيها المنصة جميع أغانيه الواحدة تلو الأخرى، ما جعل الفنان القبايلي يردّ عليهم أنه لا يمكن ترك جمهور رائع مثل هذا دون منحه المتعة.
وأدى "لالجيرينو" أروع مقطوعاته الغنائية التي حصدت أرقاماً قياسية في المشاهدة العصرية منها والتقليدية، حيث أدى "سي تي سافي أياما" و "باناما" و "ديغا ديغا أنت دلالي ديغ ديغ أنتي في بالي" و "ألو مامون"، وختم "لالجيرينو" أمسيته المتميزة بأغنيته المشهورة "لي مينوط.. تشين تشان تشون".
حري بالذكر أن السهرة أحياها في البداية كل من الفنانين الريفيين مصطفى أولاد قاسم وعبد السلام برشلونة الذين أمتعا جمهور منصة كورنيش الناظور ضمن النسخة السادسة من المهرجان المتوسطي بأغاني ريفية قوية جعلت الجمهور يرقص على أوتارها ويردد معهما كلماتها.
وغنى عبد السلام برشلونة عن الصحراء المغربية وحب الوطن المغرب من طنجة لكويرة، فيما أطرب مصطفى أولاد قاسم الجمهور بدوره بأغان ريفية لكنه أضاف لها أحيانا الشعبي والراي، حيث غنى بلال في إحدى روائعه.
