البام يستقر على رفيق مجعيط مرشحا للبرلمان ولم يحسم في لائحة المجلس الجماعي للناظور
ناظورسيتي: مهدي عزاوي
علمت ناظورسيتي من مصدر مطلع، أن إجماعا عقدته لجنة الانتخابات لحزب الأصالة والمعاصرة، بحضور عبد النبي بعيوي ومحمد الحموتي، ومجموعة من أعضاء الحزب البارزين بإقليمي الناظور والدريوش، وذلك من أجل دراسة ومناقشة الخيارات المتاحة للحزب في الانتخابات الجماعية والبرلمانية القادمة.
وحسب ذات المصدر فإن هذا الاجتماع خلص بالإجماع إلى تقديم رفيق مجعيط وكيلا للائحة حزب الأصالة والمعاصرة للبرلمان بإقليم الناظور، فيما لم يتم الحسم في وكيل لائحة الجرار في جماعة الناظور، ومن المرجح أن يستقر الحزب على إسم في الأيام الأسابيع القادمة القليلة.
وأبرز المصدر ذاته أن القيادات أكدت خلال هذا الاجتماع على ضرورة الحفاظ على جميع الجماعات التي يترأسها الحزب، والعمل على إضافة جماعات أخرى، ليبقى الجرار قويا بإقليمي الناظور والدريوش والذي يعتبر إحدى معاقله.
أما بخصوص إقليم الدريوش فلم يتم الحسم بعد في وكيل اللائحة بالبرلمان، ومزال الباب مفتوحا على مصرعيه خصوصا بعد الغياب الطويل للبرلمان المنتمي للجرار فؤاد الدرقاوي، حيث أنه منذ أن تم إنتخابه لم يحظر لأي جلسة من جلسات البرلمان، وغاب تماما عن الساحة السياسية بالإقليم.
علمت ناظورسيتي من مصدر مطلع، أن إجماعا عقدته لجنة الانتخابات لحزب الأصالة والمعاصرة، بحضور عبد النبي بعيوي ومحمد الحموتي، ومجموعة من أعضاء الحزب البارزين بإقليمي الناظور والدريوش، وذلك من أجل دراسة ومناقشة الخيارات المتاحة للحزب في الانتخابات الجماعية والبرلمانية القادمة.
وحسب ذات المصدر فإن هذا الاجتماع خلص بالإجماع إلى تقديم رفيق مجعيط وكيلا للائحة حزب الأصالة والمعاصرة للبرلمان بإقليم الناظور، فيما لم يتم الحسم في وكيل لائحة الجرار في جماعة الناظور، ومن المرجح أن يستقر الحزب على إسم في الأيام الأسابيع القادمة القليلة.
وأبرز المصدر ذاته أن القيادات أكدت خلال هذا الاجتماع على ضرورة الحفاظ على جميع الجماعات التي يترأسها الحزب، والعمل على إضافة جماعات أخرى، ليبقى الجرار قويا بإقليمي الناظور والدريوش والذي يعتبر إحدى معاقله.
أما بخصوص إقليم الدريوش فلم يتم الحسم بعد في وكيل اللائحة بالبرلمان، ومزال الباب مفتوحا على مصرعيه خصوصا بعد الغياب الطويل للبرلمان المنتمي للجرار فؤاد الدرقاوي، حيث أنه منذ أن تم إنتخابه لم يحظر لأي جلسة من جلسات البرلمان، وغاب تماما عن الساحة السياسية بالإقليم.
