الإعلامي عبد الحميد أمرابط يؤطر ندوة صحفية حول إسهام الإعلام في تطوير العمل الجمعوي
ناظورسيتي: إلياس حجلة
شهدت قاعة المكتبة التابعة للمركب الثقافي "لاكونيش" بالناظور، عشية يوم أمس السبت، تنظيم طاولة مستديرة حول "إسهام الإعلام في تطوير العمل الجمعوي"، من طرف جمعية أجنحة السلام للتنمية المستدامة، حيث تمت استضافة الإعلامي المتميز بالقناة الثانية عبد الحميد أمرابط، لتأطير أشغالها.
وقد تطرق أمرابط مدير مكتب القناة الثانية بالحسيمة، في طرحه إلى الحديث عن تطور الإعلام خصوصا مع التطور السريع للتكنولوجيا، وأهميته في حياتنا المعاصرة، مبرزا أن كل من يملك الإعلام بإستطاعته التحكم في الرأي العام، سواء على الصعيد المحلي أو الوطني أو الدولي.
وأضاف أمرابط أن الإعلام أصبح محددا ومقياسا للحرية في أي بلد، قبل أن يوضح أن المغرب من البلدان التي تحتل ترتيبا متدنيا في حرية الإعلام، كما أعطى أمرابط معلومات حول تطوير الإعلام عبر التاريخ، مشيرا إلى أهمية ودور الجمعيات بالنهوض بالمجتمع ولعبها دور الوساطة حتى يتم من سيطرة الصورة فقط على عقول المتلقين.
وتم في الأخير فتح النقاش من أجل تفاعل الحاضرين حيث جرى طرح مجموعة من الأسئلة من جهتهم، والتي أجاب عنها عبد الحميد أمرابط.
شهدت قاعة المكتبة التابعة للمركب الثقافي "لاكونيش" بالناظور، عشية يوم أمس السبت، تنظيم طاولة مستديرة حول "إسهام الإعلام في تطوير العمل الجمعوي"، من طرف جمعية أجنحة السلام للتنمية المستدامة، حيث تمت استضافة الإعلامي المتميز بالقناة الثانية عبد الحميد أمرابط، لتأطير أشغالها.
وقد تطرق أمرابط مدير مكتب القناة الثانية بالحسيمة، في طرحه إلى الحديث عن تطور الإعلام خصوصا مع التطور السريع للتكنولوجيا، وأهميته في حياتنا المعاصرة، مبرزا أن كل من يملك الإعلام بإستطاعته التحكم في الرأي العام، سواء على الصعيد المحلي أو الوطني أو الدولي.
وأضاف أمرابط أن الإعلام أصبح محددا ومقياسا للحرية في أي بلد، قبل أن يوضح أن المغرب من البلدان التي تحتل ترتيبا متدنيا في حرية الإعلام، كما أعطى أمرابط معلومات حول تطوير الإعلام عبر التاريخ، مشيرا إلى أهمية ودور الجمعيات بالنهوض بالمجتمع ولعبها دور الوساطة حتى يتم من سيطرة الصورة فقط على عقول المتلقين.
وتم في الأخير فتح النقاش من أجل تفاعل الحاضرين حيث جرى طرح مجموعة من الأسئلة من جهتهم، والتي أجاب عنها عبد الحميد أمرابط.
