حسن الرامي
أعادت محكمة استئنافية الناظور، قضية جريمة القتل البشعة التي راح ضحيتها سائق سيارة الأجرة، المسمى قيد حياته فؤاد عبيدة، إلى الأذهان مجدداً، بعد مباشرة مهامها في البتّ أخيراً في المنسوب للضالعين في الجريمة المعروفين إعلامياً بـ"قاتِلي فؤاد".
ونطقت المحكمة الاستئنافية، بالسجن المؤبد في حقّ شخصين هما "م . ب" و "خ .ع" ممّن أجهزوا على سائق سيارة الأجرة التي اِستأثرت نازلته باهتمامٍ غير مسبوق للرأي العام الوطني والمحلي منه على وجه الخصوص، الذي طالب بإنزال أقسى العقوبات في حقّ قاتليه، فيما برأت شخصاً ثالثاً "ي . ق" لعدم ثبوت ضلوعه في الجريمة، بينما حكمت على "ح . ب" بشهر واحد حبساً نافذا مع تغريمه بـ400 درهم.
وكان موت "فؤاد عبيدة" مقتولاً على يد عصابة إجرامية، آواخر شهر ماي من سنة 2016، قد شكل لغزاً محيّراً إهتز على وقعه المدوي ساكنة الناظور، قبل أن تفلح التحريات المكثفة للأمن لاحقاً في فكّ طلاسمها، والوصول إلى تحديد هوية الجناة والإيقاع بهم في قبضة الأمن.
أعادت محكمة استئنافية الناظور، قضية جريمة القتل البشعة التي راح ضحيتها سائق سيارة الأجرة، المسمى قيد حياته فؤاد عبيدة، إلى الأذهان مجدداً، بعد مباشرة مهامها في البتّ أخيراً في المنسوب للضالعين في الجريمة المعروفين إعلامياً بـ"قاتِلي فؤاد".
ونطقت المحكمة الاستئنافية، بالسجن المؤبد في حقّ شخصين هما "م . ب" و "خ .ع" ممّن أجهزوا على سائق سيارة الأجرة التي اِستأثرت نازلته باهتمامٍ غير مسبوق للرأي العام الوطني والمحلي منه على وجه الخصوص، الذي طالب بإنزال أقسى العقوبات في حقّ قاتليه، فيما برأت شخصاً ثالثاً "ي . ق" لعدم ثبوت ضلوعه في الجريمة، بينما حكمت على "ح . ب" بشهر واحد حبساً نافذا مع تغريمه بـ400 درهم.
وكان موت "فؤاد عبيدة" مقتولاً على يد عصابة إجرامية، آواخر شهر ماي من سنة 2016، قد شكل لغزاً محيّراً إهتز على وقعه المدوي ساكنة الناظور، قبل أن تفلح التحريات المكثفة للأمن لاحقاً في فكّ طلاسمها، والوصول إلى تحديد هوية الجناة والإيقاع بهم في قبضة الأمن.