اختفاء ناظوري متهم بتهريب 24 طن من المخدرات بعد تمتيعه بالسراح المؤقت
ناظورسيتي: مهدي العزاوي
أكدت مصادر إعلامية، أن الغرفة الجنحية بابتدائية العرائش اضطرت إلى تأجيل في قضية 13 معتقلا في قضية حجز 24 طنا من المخدرات، بعرض السواحل المغربية، إلى غاية الشهر المقبل، وذلك بسبب عدم جاهزية الملف.
وأكدت نفس المصادر أن أحد المتهمين اختفى عن الأنظار بعدما تم تمتيعه بالسراح المؤقت، وتؤكد ذات المصادر أن المعني بالأمر و المنحدر من مدينة الناظور وبعد أن متعته استئنافية طنجة بالسراح المؤقت تخلف عن الجلسة الثالثة بمبرر أنه لا يوجد بالعنوان المصرح به، بذلك فهو لم يتوصل بالإستدعاء، فيما تروج أخبار على أنه خارج الديار المغربية.
وتعود تفاصيل قصة التهريب، بعد خطة مدروسة نفذتها العناصر الرئيسية في هذه العملية، حيث طالبو من بران إحدى المراكب المعروفة بالتوقف بنقطة بعرض المياه البحرية المغربية، في انتظار وصول “شحنات المخدرات” التي تكلفت بإيصالها إليه عدة زوارق نفاثة، على أن ينطلق هو بالحمولة في اتجاه مركب آخر كان في انتظاره على مشارف حدود المياه المغربية، حيث سيتكلف هذا الأخير بإيصالها إلى الشواطئ الاسبانية، إلا أن البحرية المغربية تمكنت من كشف الخطة وقامت بحجز 24 طن من المخدرات.
أكدت مصادر إعلامية، أن الغرفة الجنحية بابتدائية العرائش اضطرت إلى تأجيل في قضية 13 معتقلا في قضية حجز 24 طنا من المخدرات، بعرض السواحل المغربية، إلى غاية الشهر المقبل، وذلك بسبب عدم جاهزية الملف.
وأكدت نفس المصادر أن أحد المتهمين اختفى عن الأنظار بعدما تم تمتيعه بالسراح المؤقت، وتؤكد ذات المصادر أن المعني بالأمر و المنحدر من مدينة الناظور وبعد أن متعته استئنافية طنجة بالسراح المؤقت تخلف عن الجلسة الثالثة بمبرر أنه لا يوجد بالعنوان المصرح به، بذلك فهو لم يتوصل بالإستدعاء، فيما تروج أخبار على أنه خارج الديار المغربية.
وتعود تفاصيل قصة التهريب، بعد خطة مدروسة نفذتها العناصر الرئيسية في هذه العملية، حيث طالبو من بران إحدى المراكب المعروفة بالتوقف بنقطة بعرض المياه البحرية المغربية، في انتظار وصول “شحنات المخدرات” التي تكلفت بإيصالها إليه عدة زوارق نفاثة، على أن ينطلق هو بالحمولة في اتجاه مركب آخر كان في انتظاره على مشارف حدود المياه المغربية، حيث سيتكلف هذا الأخير بإيصالها إلى الشواطئ الاسبانية، إلا أن البحرية المغربية تمكنت من كشف الخطة وقامت بحجز 24 طن من المخدرات.
