ابن الريف الدكتور جمال أبرنوص يُتوج بالجائزة الوطنية للثقافة الأمازيغية في مجال البحث والفكر
ناظورسيتي - حسن الرامي
قـرر المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية، منح جائزته الوطنية للثقافة الأمازيغية برسم 2016، في صنف البحث والفكر، للدكتور جمال أبرنوص سليل منطقة الريف، الباحث في قضايا الثقافة والفكر الأمازيغيين، التي أصدر في مجالها العديد من التوليفات البحثية والمقالات الفكرية.
وحـسبما جاء في التقرير التركيبي الذي تلته بالمناسبة رئيسة لجنة التحكيم الخاصة بمجال الفكر والبحث، نجيمة طاطاي (وزيرة التربية غير النظامية سابقا)، فإن اللجنة قررت تتويج الدكتور جمال أبرنوص بإجماع أعضائها الخمسة، وهو التتويج الذي لم تعرفه منطقة الريف منذ سنة 2007 حين نالها الأستاذان محمد الولي ومحمد أقضاض.
وحري ذكره أن المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية، دأب منذ سنة 2004، على تقديم جوائز للمبدعين في مختلف المجالات المتصلة باللغة والثقافة الأمازيغيين، من بينها الجائزة الوطنية للفكر والبحث، الجائزة الوطنية للإبداع الأدبي، الجائزة الوطنية للترجمة، الجائزة الوطنية للتربية والتعليم، الجائزة الوطنية للإعلام والاتصال، الجائزة الوطنية للمخطوط والجائزة الوطنية للفنون.
قـرر المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية، منح جائزته الوطنية للثقافة الأمازيغية برسم 2016، في صنف البحث والفكر، للدكتور جمال أبرنوص سليل منطقة الريف، الباحث في قضايا الثقافة والفكر الأمازيغيين، التي أصدر في مجالها العديد من التوليفات البحثية والمقالات الفكرية.
وحـسبما جاء في التقرير التركيبي الذي تلته بالمناسبة رئيسة لجنة التحكيم الخاصة بمجال الفكر والبحث، نجيمة طاطاي (وزيرة التربية غير النظامية سابقا)، فإن اللجنة قررت تتويج الدكتور جمال أبرنوص بإجماع أعضائها الخمسة، وهو التتويج الذي لم تعرفه منطقة الريف منذ سنة 2007 حين نالها الأستاذان محمد الولي ومحمد أقضاض.
وحري ذكره أن المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية، دأب منذ سنة 2004، على تقديم جوائز للمبدعين في مختلف المجالات المتصلة باللغة والثقافة الأمازيغيين، من بينها الجائزة الوطنية للفكر والبحث، الجائزة الوطنية للإبداع الأدبي، الجائزة الوطنية للترجمة، الجائزة الوطنية للتربية والتعليم، الجائزة الوطنية للإعلام والاتصال، الجائزة الوطنية للمخطوط والجائزة الوطنية للفنون.
