إسبانيا تستعد لإطلاق خط جوي يربط سبتة ومليلية بواسطة مروحيات
سلوى بنعمر
أعلنت الشركة العالمية للملاحة الجوية “Solutions Corp”، التي تعمل تحت الإسم التجاري ” Copter Airlines Hélity “، إعتزامها فتح خط جوي يربط بين مدينتي سبتة ومليلية المحتلتين عبر سرب من المروحيات، وفي رحلة تستغرق حوالي 45 دقيقية.
وأوضحت الشركة، أن مشروعها هذا يهدف كذلك إلى إطلاق خطوط جوية تقرب المسافة بين المدينتين السليبتين من جهة، وشبه الجزيرة الإيبيرية من جهة ثانية، كما تدرس مشاريع جديدة تتمثل في تنظيم رحلات جوية تربط بين طنجة وكل من الجزيرة الخضراء ومالقة.
وأفادت صحيفة “إلفارو” الإسبانية يومه الإثنين 22 غشت 2016، أن مسؤولي الشركة لا يزالون في المراحل الأولى الخاصة بتجهيز التصاريح لتمكين أول مروحية من الإقلاع من سبتة شهر شتنبر المقبل، غير أن خطها الرابط بين سبتة ومليلية لا زال ينتظر إصدار تصريحٍ من طرف الاتحاد الاوروبي، يؤكد وجود مصلحة عامة في الربط بين المدينتين المحتلتين.
وبحسب شركة “Helity”، فإن الهدف الأساسي من فتحها لخط جوي بين المدينتين المحتلتين، هو إعطاء دفعة اقتصادية هامة للمدينتين عن طريق فتح قنوات التعاون والشراكة بينهما في مجال التجارة والأعمال.
وتتكون الفئة الأولى – المستهدفة من إطلاق هذا المشروع – من السياح، الأطباء، ممثلي قطاع الأعمال والمهنيين..، ثم المسافرين المتنقلين في إطار الزيارات العائلية.
ويؤكد مسؤولو “Helity”، أن تكلفة الرحلات على متن مروحياتها ستكون أقل بكثير من تكلفة الانفاق الحالية على السفر من سبتة إلى مليلية باستعمال السيارات الشخصية، أو تكلفة السفر إلى الجزيرة الخضراء على متن العبارات، أو استقلال الطائرة إلى مليلية.
أعلنت الشركة العالمية للملاحة الجوية “Solutions Corp”، التي تعمل تحت الإسم التجاري ” Copter Airlines Hélity “، إعتزامها فتح خط جوي يربط بين مدينتي سبتة ومليلية المحتلتين عبر سرب من المروحيات، وفي رحلة تستغرق حوالي 45 دقيقية.
وأوضحت الشركة، أن مشروعها هذا يهدف كذلك إلى إطلاق خطوط جوية تقرب المسافة بين المدينتين السليبتين من جهة، وشبه الجزيرة الإيبيرية من جهة ثانية، كما تدرس مشاريع جديدة تتمثل في تنظيم رحلات جوية تربط بين طنجة وكل من الجزيرة الخضراء ومالقة.
وأفادت صحيفة “إلفارو” الإسبانية يومه الإثنين 22 غشت 2016، أن مسؤولي الشركة لا يزالون في المراحل الأولى الخاصة بتجهيز التصاريح لتمكين أول مروحية من الإقلاع من سبتة شهر شتنبر المقبل، غير أن خطها الرابط بين سبتة ومليلية لا زال ينتظر إصدار تصريحٍ من طرف الاتحاد الاوروبي، يؤكد وجود مصلحة عامة في الربط بين المدينتين المحتلتين.
وبحسب شركة “Helity”، فإن الهدف الأساسي من فتحها لخط جوي بين المدينتين المحتلتين، هو إعطاء دفعة اقتصادية هامة للمدينتين عن طريق فتح قنوات التعاون والشراكة بينهما في مجال التجارة والأعمال.
وتتكون الفئة الأولى – المستهدفة من إطلاق هذا المشروع – من السياح، الأطباء، ممثلي قطاع الأعمال والمهنيين..، ثم المسافرين المتنقلين في إطار الزيارات العائلية.
ويؤكد مسؤولو “Helity”، أن تكلفة الرحلات على متن مروحياتها ستكون أقل بكثير من تكلفة الانفاق الحالية على السفر من سبتة إلى مليلية باستعمال السيارات الشخصية، أو تكلفة السفر إلى الجزيرة الخضراء على متن العبارات، أو استقلال الطائرة إلى مليلية.
