أسرة وأصدقاء الشاب المقتول يخرجون في مسيرة إحتجاجية للمطالبة بإلقاء القبض على شركاء الجاني
بدر أعراب | مراد ميموني
على إثـر دوّي جريمة القتل الشنعاء التي راح ضحيتها أول أمس، شاب في الـ22 من عمره يدعى "محمد" ويُلقب بـ"حميتو"، خرج أفراد عائلة الضحية وزملاؤه وأصدقاؤه من أبناء حي لعراصي، للاحتجاج أمام مقر المحكمة للابتدائية وسط الناظور، من أجل المطالبة بإلقاء القبض على باقي شركاء الجاني في الجريمة الشنعاء، وعددهم حسب المحتجين يتحدد في ستّـة أفراد كانوا معية الجاني أثناء إرتكابه الجريمة، علاوة على مطالبتهم بإطلاق سراح صديق الضحية الذي كان برفقته ساعة وقوع الجريمة ويدعى "خالد".
وبعد خوضهم الوقفة الاحتجاجية أمام مبنى المحكمة الابتدائية، إتجـه المحتجون نحو مقر الشرطة القضائية، حيث رابطوا هنـاك لساعات مرددين شعارات تطالب بتسريع وتيرة البحث والتحري للوصول إلى كافة الجناة من أجل إلقاء القبض على القتلة الستة، الذين راح "محمد" ضحية على أيديهم، قبل تدخل العناصر الأمنية التي حاولت تهدئة الحشود الغفيرة وإقناعها بكون البحوث الأمنية جارية على قدم وساق لتحديد هوية الضالعين في النازلة.
وكان الضحية "محمد" قد فارق الحياة أول أمس الجمعة 17 من يونيو الجاري، متأثرا بجروح بليغة ناجمة عن طعنات سكين غادرة نالت من جسده الصغير على مستوى القلب، بعد خلاف وقع بينه وبين أحد الأشخاص ليلا بحي لعراصي، سرعان ما تطور إلى إشتباك بالأيادي، قبل أن يتخذ منحى آخر اُستعمل فيه من طرف الجاني السلاح الأبيض.
على إثـر دوّي جريمة القتل الشنعاء التي راح ضحيتها أول أمس، شاب في الـ22 من عمره يدعى "محمد" ويُلقب بـ"حميتو"، خرج أفراد عائلة الضحية وزملاؤه وأصدقاؤه من أبناء حي لعراصي، للاحتجاج أمام مقر المحكمة للابتدائية وسط الناظور، من أجل المطالبة بإلقاء القبض على باقي شركاء الجاني في الجريمة الشنعاء، وعددهم حسب المحتجين يتحدد في ستّـة أفراد كانوا معية الجاني أثناء إرتكابه الجريمة، علاوة على مطالبتهم بإطلاق سراح صديق الضحية الذي كان برفقته ساعة وقوع الجريمة ويدعى "خالد".
وبعد خوضهم الوقفة الاحتجاجية أمام مبنى المحكمة الابتدائية، إتجـه المحتجون نحو مقر الشرطة القضائية، حيث رابطوا هنـاك لساعات مرددين شعارات تطالب بتسريع وتيرة البحث والتحري للوصول إلى كافة الجناة من أجل إلقاء القبض على القتلة الستة، الذين راح "محمد" ضحية على أيديهم، قبل تدخل العناصر الأمنية التي حاولت تهدئة الحشود الغفيرة وإقناعها بكون البحوث الأمنية جارية على قدم وساق لتحديد هوية الضالعين في النازلة.
وكان الضحية "محمد" قد فارق الحياة أول أمس الجمعة 17 من يونيو الجاري، متأثرا بجروح بليغة ناجمة عن طعنات سكين غادرة نالت من جسده الصغير على مستوى القلب، بعد خلاف وقع بينه وبين أحد الأشخاص ليلا بحي لعراصي، سرعان ما تطور إلى إشتباك بالأيادي، قبل أن يتخذ منحى آخر اُستعمل فيه من طرف الجاني السلاح الأبيض.
