الناظوري صاحب صفحة الفايسبوك الخاصة بفتاة أحلامه ما يزال يواصل البحث عنها للزواج بها
ناظورسيتي: مهدي عزاوي
يقال دائما أن الحب يكون من النظرة الأولى، ويقال كذلك أن "من الحب ما قتل"، وهذا ينطبق تماما على حالة شاب من الناظور، جعله إعجابه بفتاة قابلها صدفة قرب السوق المركب التجاري الناظور، يقوم بالمستحيل من أجل إيجادها وطلب يدها من عائلتها.
فقد قام ذات الشاب بإنشاء صفحة على موقع التواصل الإجتماعي فايس بوك، أطلق عليها إسم "ساعدوني من أجل العثور على هذه الفتاة من فضلكم"، وقد عمم مقالا بعنوان " لماذا في ذلك اليوم ،و امام سوق المركب،خفت ان تاخذي تلك الورقة امام عمك؟" وقد أكد الشاب أن الرسالة موجهة لفتاة واحدة ويتمنى أن تصل لها، وأن تقوم بإجابته والرد على طلبه، كما طالب من رواد الموقع الإجتماعي من مشاركة رسالته حتى تصل لها، وقد تفاعل مع الشاب مجموعة من رواد الموقع العالمي وتمنوا أن يجد الفتاة التي يبحث عنها.
الشاب لم يكتفي بذلك فقام بنسخ ذات المقال وإلصاقه بمجموعة من الشوارع المهمة بالناظور، وكل هذا ليجد الفتاة التي صادفها أمام السوق المركب التجاري قبل عيد الأضحى.
يقال دائما أن الحب يكون من النظرة الأولى، ويقال كذلك أن "من الحب ما قتل"، وهذا ينطبق تماما على حالة شاب من الناظور، جعله إعجابه بفتاة قابلها صدفة قرب السوق المركب التجاري الناظور، يقوم بالمستحيل من أجل إيجادها وطلب يدها من عائلتها.
فقد قام ذات الشاب بإنشاء صفحة على موقع التواصل الإجتماعي فايس بوك، أطلق عليها إسم "ساعدوني من أجل العثور على هذه الفتاة من فضلكم"، وقد عمم مقالا بعنوان " لماذا في ذلك اليوم ،و امام سوق المركب،خفت ان تاخذي تلك الورقة امام عمك؟" وقد أكد الشاب أن الرسالة موجهة لفتاة واحدة ويتمنى أن تصل لها، وأن تقوم بإجابته والرد على طلبه، كما طالب من رواد الموقع الإجتماعي من مشاركة رسالته حتى تصل لها، وقد تفاعل مع الشاب مجموعة من رواد الموقع العالمي وتمنوا أن يجد الفتاة التي يبحث عنها.
الشاب لم يكتفي بذلك فقام بنسخ ذات المقال وإلصاقه بمجموعة من الشوارع المهمة بالناظور، وكل هذا ليجد الفتاة التي صادفها أمام السوق المركب التجاري قبل عيد الأضحى.
