الاتحاد المغربي للكتاب الشباب بالناظور يتألق في حفل تقديم إصدار قصائد من أجل السلام
ناظورسيتي مقرش محمد
نظم الاتحاد المغربي للكتاب الشباب، حفل تقديم لإصدار شعري جماعي تحت عنوان : قصائد من أجل السلام، بمشاركة الأستاذ الجامعي الدكتور عزيز أمحجور، والدكتور الناقد عيسى الداودي، تم من خلاله تسليط الضوء على الخصائص الفنية والشعرية والجمالية التي يزخر ديوان قصائد من أجل السلام، الذي يعد آخر إصدار للاتحاد الوطني للكتاب اسبانيا، بمشاركة شعراء إسبان من مختلف المدن الاسبانية.
وقد تخلل هذا اللقاء الذي عرف حضورا كبيرا من نخب ثقافية وفعاليات مدنية وأستاذة وفاعلين جمعويين وشعراء وكتاب، معرض تشكيلي للفن المعاصر بمشاركة الفنان حفيظ خضيري والفنان أباضور والفنان مهال، هذا إضافة إلى وصلات موسيقية تتغنى بالسلام والتعايش والأمن قدمها الفنان عبد العالي الرحماني، كما شهد الحفل قراءات شعرية بالإسبانية والأمازيغية والعربية بمشاركة كل من الشاعرة، غزلان أمقران، والشاعرة إحسان رشيدي، والأديب مولاي الحسن بن سيدي علي، والشاعر جواد الشهباري.
وفي الختام قال رئيس الاتحاد المغربي للكتاب الشباب السيد رئيس العالم، بأن اللقاء يندرج في إطار ا على الانفتاح الثقافي الذي يشكل إحدى الركائز الأساسية التي يقوم عليها التعايش بين الأمم والحضارات في ظل انتشار الإرهاب والتطرف والعنف.
نظم الاتحاد المغربي للكتاب الشباب، حفل تقديم لإصدار شعري جماعي تحت عنوان : قصائد من أجل السلام، بمشاركة الأستاذ الجامعي الدكتور عزيز أمحجور، والدكتور الناقد عيسى الداودي، تم من خلاله تسليط الضوء على الخصائص الفنية والشعرية والجمالية التي يزخر ديوان قصائد من أجل السلام، الذي يعد آخر إصدار للاتحاد الوطني للكتاب اسبانيا، بمشاركة شعراء إسبان من مختلف المدن الاسبانية.
وقد تخلل هذا اللقاء الذي عرف حضورا كبيرا من نخب ثقافية وفعاليات مدنية وأستاذة وفاعلين جمعويين وشعراء وكتاب، معرض تشكيلي للفن المعاصر بمشاركة الفنان حفيظ خضيري والفنان أباضور والفنان مهال، هذا إضافة إلى وصلات موسيقية تتغنى بالسلام والتعايش والأمن قدمها الفنان عبد العالي الرحماني، كما شهد الحفل قراءات شعرية بالإسبانية والأمازيغية والعربية بمشاركة كل من الشاعرة، غزلان أمقران، والشاعرة إحسان رشيدي، والأديب مولاي الحسن بن سيدي علي، والشاعر جواد الشهباري.
وفي الختام قال رئيس الاتحاد المغربي للكتاب الشباب السيد رئيس العالم، بأن اللقاء يندرج في إطار ا على الانفتاح الثقافي الذي يشكل إحدى الركائز الأساسية التي يقوم عليها التعايش بين الأمم والحضارات في ظل انتشار الإرهاب والتطرف والعنف.
